الصفحه ٦١٧ :
ويبدو أن ابن
العبري يشير الى هذه الحملة إذ يقول : وفي السنة الخامسة عشرة لهرقل غزا الفرس
جزيرة
الصفحه ٦٢٢ : وغلب المسلمون كفار مكّة أخبر رسول
الله أن الروم غلبت فارسا ... فان يوم بدر كان في منتصف السنة الثانية
الصفحه ١٤ : للسيف والسّنان واللسان والبيان ،
وأصبحت هذه هي موادّ التأريخ الجديد بصورة عامّة وسيرة الرّسول بصورة
الصفحه ٢١ : كثرة رحلاته ، فالراجح في تأريخ مولده
في المدينة أنّه كان سنة ٨٥ ه ولا يرتاب الرجاليّون وأصحاب الطبقات
الصفحه ٤٢ :
«أضواء على السّنة
المحمّدية» : إنّ الّذين جاءوا بعد عمر ساروا على نهجه في المنع عن الحديث إلّا
الصفحه ٨٧ : عليهم وهدمه
لهيكلهم سنة ٧٠ م وكذلك اصطدام القيصر هوريان بهم سنة ١٣٢ م ففي هذه الأثناء فرّ
كثير منهم إلى
الصفحه ١١٦ :
والنصارى في نجران والشام :
استولى القيصر
الرومي تيتوس على الشام وفلسطين والقدس فهدم هيكل اليهود سنة ٧٠
الصفحه ١٢٥ :
جبل» الى اليمن
أمرة قائلا : «وأمت الجاهلية الّا ما سنّه الإسلام ، وأظهر أمر الإسلام كلّه صغيره
الصفحه ١٣٦ : بضرباته وطحنها بكلكله ، ومرّت عليها السنون ، وعمل الماء في
اصول ذلك المخراق وأضعفه ممر السنين عليه وتدافع
الصفحه ١٤٠ : ، فردّوا الأحباش وظلّوا بها حتى سنة (٦٣٨ م) إذ اعتنق
الاسلام الحاكم الفارسي على اليمن بادان (١) في السنة
الصفحه ١٥٧ : :
وملك النعمان بن المنذر (الرابع) وهو الذي يقال له :
أبيت اللّعن ،
اثنتين وعشرين سنة (٢) ولتكرار اسم
الصفحه ١٨١ : أرياط
بن أصحمة. وأنّه أقام باليمن في سلطانه سنين ، ثمّ نازعه في أمر الحبشة باليمن
ابرهة الحبشي ، وكان في
الصفحه ٢١٠ : (٢).
رحلة الشتاء والصيف
قال اليعقوبي :
وكان هاشم أوّل من سنّ الرحلتين : رحلة الشتاء الى الشام ورحلة الصيف
الصفحه ٢٥١ : ثلاث سنين ، وانّ سيف
بن ذي يزن كان قد مضى الى قيصر يستنجده ـ وذلك قبل هلاك يكسوم بأربع سنين ـ فأبى
أن
الصفحه ٢٦٥ : ابن ست سنين. فقال : صدقت ، هكذا هو ، ولكن أرى لك ان تردّه الى بلده عن هذا
الوجه ، فلئن رأوا هذا الغلام