الصفحه ١٦٩ : بن نبت بن جرهم.
وعاش اسماعيل مائة
وسبعا وثلاثين سنة ، وولد له اثنا عشر ولدا ذكرا وهم : نابت
الصفحه ٢٢٤ : ) فلمّا كان الفداء قال عبد المطلب : هذا
عبد الله فسمّاه به (٢) وكان ذلك بعد حفر زمزم بعشر سنين (٣) ، ولعبد
الصفحه ٢٢٥ : :
وبعد حفر زمزم بعشر سنين ، وبعد الفداء عن عبد الله بسنة واحدة كان تزويجه بآمنة
بنت وهب ، وكان سنّه يوم
الصفحه ٢٣٨ : أسنّ من رسول الله بأربع سنين (١).
وروى ابن شهرآشوب
رواية الطبري (٢).
وقال الاربلي في (كشف
الغمة
الصفحه ٢٥٣ : قال
الكازروني : هذا الحديث دال على أن الوفادة الى ابن ذي يزن كان في سنة ثلاث من
مولد رسول الله
الصفحه ٢٥٧ : الله نباتا حسنا لما يريد به من
كرامة».
ثمّ روى عن عبد
الله بن حزم انّه «لمّا بلغ رسول الله ستّ سنين
الصفحه ٢٥٩ : أطيب ريحا منك ، ولا أحسن وجها منك. ثمّ مات. ورسول الله ابن ثماني
سنين (١) وبه قال الكليني في الكافي
الصفحه ٢٦٢ : (٣) قال : كان النبي في حجر عبد المطّلب ، فلمّا أتى عليه
اثنان ومائة سنة ورسول الله ابن ثماني سنين ، جمع
الصفحه ٣١٧ : وثلاثين سنة ، قبل النبوة بخمس
سنين» (١).
والظاهر أنّ
المراد بأبي جعفر هو الباقر عليهالسلام كما في أخبار
الصفحه ٣٥٥ :
طالب سبع سنين ، وذلك أنّه لم يؤمن بي ذكر قبله.
ونقل عن ابن
شيرويه الديلمي في «الفردوس» عن جابر قال
الصفحه ٣٥٩ : عشرة سنة ، وهو الثبت»
ثمّ نقل أقل من ذلك (٢).
ثمّ روى بسنده عن
زيد بن أرقم قال : أوّل من صلّى مع رسول
الصفحه ٣٦٧ :
البعثة ـ ثلاث
سنين أو أربعا أو خمسا ـ لا يعلن دعوته ، لاشتداد الأمر عليه ، فكان لا يدعو الّا
الصفحه ٣٩١ : وتعالى ثلاث عشرة
سنة ، مستخفيا منها ثلاث سنين ، خائفا لا يظهر حتّى أمر الله عزوجل أن يصدع بما امر ، فأظهر
الصفحه ٤٠٢ : من قريش اجتمعوا الى
الوليد بن المغيرة ـ وكان ذا سنّ فيهم وقد حضر الموسم ـ فقال لهم : يا معشر قريش
الصفحه ٦٠٢ : بَعْدِ غَلَبِهِمْ سَيَغْلِبُونَ فِي
بِضْعِ سِنِينَ)(١).
قال الشيخ الطوسي
في «التبيان» : روي : أن سبب