الصفحه ٥٨٣ : طالب توفي بعد خروجه من الشعب بشهرين ، وأضاف تعيين السنة فقال
: بعد النبوة بتسع سنين وثمانية أشهر. ثمّ
الصفحه ٤١ : ء على السّنة المحمّدية» قالوا : كثرت الأحاديث على
عهد عمر بن الخطاب ، فأنشد الناس أن يأتوه بها ، فلمّا
الصفحه ١٤٨ : هذه
الحروب سبع سنين. ومات عنها أنوشيروان وتملّك بعده ابنه خسرو پرويز وفي عام ٦١٤ م
بدأ پرويز هجوما
الصفحه ٢٢٦ : الّتي لا تنافيها سائر
الاخبار بل تؤيّدها» هذا ، والشهيد الثاني استشهد سنة ٩٦٦ وقد حكى محقق البحار
الصفحه ٢٧٠ :
وكان إسلامه قبل
ان يولد علي بن أبي طالب (١) وتوهم النووي أن سنّ أبي بكر في هذه السفرة كان خمس
الصفحه ٣١٤ : بثلاثين سنة يقتضي أن يكون عمره يومئذ عشر سنين تقريباً! وهذا غريب ويتنافى
مع ما يأتي من الأخبار ، إلا أن
الصفحه ٣٥٦ : رسول الله سبع سنين».
ونقل عن سنن ابن
ماجة وتفسير الثعلبي عن عبد الله بن أبي رافع عن أبيه قال : انّ
الصفحه ٤٨٧ :
البواقي ، وعليه
فيكون المعراج ونزول سورته في أواخر السنة الاولى من تلك المدّة.
وقد مرّ في خبر
الصفحه ٦٠٥ : هرقل وملك فارس پرويز (١).
وقال عنه : هو
خسرو پرويز بن هرمز. وكان جميع مدة ملك هرمز اثنتي عشرة سنة
الصفحه ٦١٦ : (١).
ولكن ابن العبري
قال : وبعد ثلاث سنين (من فتح الفرس لبيت المقدس) افتتحوا الاسكندرية ومصر ،
ووصلوا الى
الصفحه ٦١٩ : الذهب» اذ نسخة الثاني الموجودة والمتداولة هي نسخة سنة ٣٣٢ ه.
في موارد متعددة من الكتاب ، والأوّل ألفه
الصفحه ٥٤ :
: السّنّة قاضية على الكتاب ، وليس الكتاب بقاض على السّنّة (٣).
وحاول الخطّابي في
شرحه لسنن أبي داود أن يجد
الصفحه ١١٧ : ء الرومان على مملكة تدمر فدمّروها سنة ٢٧٣ م ، ولكنّ تأريخها
قبل أواخر القرن الخامس الهجري يحيط به الإبهام
الصفحه ١٦٢ : بالحيرة ثلاثة وعشرين ملكا من بني
نصر وغيرهم من العرب والفرس ، وكان مدّة ملكهم ستمائة واثنتين وعشرين سنة
الصفحه ١٦٦ : سطوته فبالغوا في ترقيته وتقريبه والخلع عليه ، ومنحه الامبراطور
جوستينان سنة ٥٢٩ م لقب (البطريرك). وغزا