الصفحه ٢٨٧ :
وروى ابن منظور
هذا الحديث في «لسان العرب» فقال : يريد المعاقدة على الخير ونصرة الحقّ ، وبذا
يجتمع
الصفحه ٣١٤ : بين الركنين الحجر الأسود واليماني (٤).
__________________
(١) الكافي ٤ : ٢١٧ ، الباب ٩ ، الحديث
الصفحه ٣١٣ : .
(٢) تفسير القمي ١ : ٦٢.
(٣) الكافي ٤ : ٢٠٧ ، الباب ٧ ، الحديث ٧.
(٤) الكافي ٤ : ٢٠٧ ، الباب ٧ ،
الحديث
الصفحه ٥٣٢ :
المخزومي ، ثمّ قال ابن اسحاق : قال الزهري : فحدّثت عروة بن الزبير حديث أبي بكر
بن عبد الرحمن عن أمّ سلمة
الصفحه ٣٢ : والحديث لم يدوّن إلى أواخر عصر الأمويين.
ذلك لأنّ عمر عزم
على ذلك فأصبح يوما يقول : إنّي كنت أردت أن
الصفحه ٤٠ :
التقديس ما لم يثبت أنّ هذا الحديث ممّا صدر عنه أو من شئونه أو من صفاته ، اللهمّ
إلّا إذا كان لا يعرف شيئا
الصفحه ٥ : آخر حتى لا أجد مناسبة إلا أجد
مناسبة إلاتحدّثت عنه حديث تجلّة وإكبار.
ولكي لا أظلم
نفسي لابد من
الصفحه ١٥ : مخافة أن
يختلط الحديث بالقرآن الكريم ـ كما زعموا ـ ، بل منعوا حتّى عن التحديث بحديثه ،
حاشا أمير
الصفحه ٢٨ : من المحدّثين الأوائل كانوا يضعّفون الواقدي في الحديث.
فقد قال البخاري
والرازي والنّسائي والدارقطني
الصفحه ٥٣ : (٥).
ولن ينقضي العجب
من بعض أهل الزيغ حيث نسب هذا القول ـ وهو عرض الحديث على القرآن ـ إلى أهل الزيغ
فقال
الصفحه ٢٥١ :
__________________
(١) اكمال الدين :
١٧٤ ـ ١٧٧. ومختصره في قرب الاسناد : ٢٤٦ الحديث ١٢١٦ ، والخرائج والجرائح ١ : ١١٤ الحديث ١٩٠
الصفحه ٢٨٩ : فسروا القراريط بأنّها : أجزاء الدراهم والدنانير
يشترى بها الحوائج الحقيرة!
ولكن في شرح
الحديث في (فتح
الصفحه ٣١٥ : صلىاللهعليهوآله بعد مبعث
__________________
(١) الكافي ٤ : ٢١٧ ، الباب ٩ ، الحديث ٣ وفي الفقيه ٢ : ٢٤٧ ، الباب
الصفحه ٥٠٢ : الْحَدِيثِ لِيُضِلَّ عَنْ سَبِيلِ اللهِ بِغَيْرِ عِلْمٍ
وَيَتَّخِذَها هُزُواً أُولئِكَ لَهُمْ عَذابٌ مُهِينٌ
الصفحه ٣ : ابن
إسحاق وحتى العصر الحديث ، إذ حاول ربط كثير من أحداثها بتواريخ نزول الآيات وتسلسلها
، في الأجزا