الصفحه ٢٦٥ : منه شيئا ،
ما اسمه؟ قلت : محمّد بن عبد الله ، فتغيّر لونه ثمّ قال : فترى أن تأمره أن يكشف
لي عن ظهره
الصفحه ٤٨٨ :
ولعلّ من أقوى ما
يدلّ على تأريخ المعراج بأوائل السنة الخامسة : ما مرّ من اثبات ميلاد فاطمة
الزهرا
الصفحه ٢٦٤ :
ابراهيم وبشرى عيسى ، أنت المقدّس المطهّر من أنجاس الجاهلية.
ثمّ التفت إليّ
وقال : ما يكون هذا الغلام منك
الصفحه ٥٠٤ : الدين ...
وذكرت المشركين وأنذرتهم بما سيلحقهم من الخسران وعذاب الآخرة مضافا الى ما يصيبهم
في الدنيا
الصفحه ٥٦٤ : عليه صلىاللهعليهوآله قبل مقابلة عمّار له لا بعدها. وقد مرّ في خبر الطبرسي
نفسه : أن الله أخبر بذلك
الصفحه ٦٢٧ : من الضرب وقال ما لا ينبغي ، فنزلت الآية (١).
وعليه فالآية
تتنبّأ عن عودته عند حصول نصر الله لرسوله
الصفحه ٤٨٠ :
استعرضنا ما نزل من القرآن الكريم قبل هذه الآية ممّا فيه إشارة الى حوادث البعثة
وما بعدها ، فهل كان فيه ما
الصفحه ٣١٦ : بخمس سنين (٣).
والظاهر أنّه
يستند في ذلك الى ما رواه في الاصول قبيل الباب ، صحيحا.
والخبر ـ كما مرّ
الصفحه ٥٦٦ : النحل تستتبع خبر خروجهم من الشعب ، وقبل ذلك كان لقاؤه صلّى الله
عليه وآله بالخزرج في موسم العمرة في شهر
الصفحه ٥٣٧ : والاستماع الى شعرائهم.
بينما مرّ في خبر
أبي سلمة المخزومي شعر أبي طالب يقول :
كذبتم وبيت الله نبزي
الصفحه ١٢٧ :
رأسها طبقا وطافت
على دور القبيلة فجمعت شيئا من الخبز والتمر وأطعمتها الكلاب ليطيب بنوها. وكان
نسا
الصفحه ١٤٧ : أربعة
عشر رجلا وامراة وهذا يعني أنّ الحكومة تغيّرت في مدة أربع سنين أكثر من ست مرات
الى أربع عشرة مرة
الصفحه ٥١٢ :
فيهما الى أرض الحبشة بنصف دينار ، وكان مخرجهم في : رجب في السنة الخامسة من حين
نبّئ رسول الله ـ صلّى
الصفحه ٦٢٣ : من
السنة الثامنة للبعثة أي سنة ٦١٧ م وفيها كانت حملة القائد الايراني شاهين على
كاپادوكية وكالسدونة
الصفحه ٩٠ : وغيّروا ما بأنفسهم من عافية الله فغيّر الله ما بهم من
نعمة ، (إِنَّ اللهَ لا
يُغَيِّرُ ما بِقَوْمٍ حَتَّى