الصفحه ١٦٠ : يريدون المضيّ الى
بكر بن وائل مع بني شيبان بالعراق لنجدتهم ، فوقف عليهم النبيّ صلىاللهعليهوآله يعرض
الصفحه ٣٤ : هشام
قال : «قال ابن إسحاق : فلمّا أصبح الناس ولا ماء معهم شكوا ذلك إلى رسول الله ـ
صلّى الله عليه [وآله
الصفحه ٣٤٩ : ما نزلت
من السماء ، فأوّل ما نزل عليه بمكّة : فاتحة الكتاب ، ثمّ اقرأ باسم ربّك ، ثمّ ن
والقلم
الصفحه ٢٥١ : الله لهم عليه سبيلا!
ثمّ أمر لكلّ رجل
من القوم بعشرة أعبد وعشر إماء وحلي من البرود ومائة من الابل
الصفحه ٣٤٧ : جبرئيل» (١).
وان كانت النصوص
من جانب العامّة تعوزهم في تعيين يوم المبعث الشريف ، فقد مرّ ما لا إعواز
الصفحه ١٣٧ : مازن بن الأزد ، فأصبح ملك مأرب بعد من
خرج منه الى ان كان من امرهم ما كان من الهلاك
الصفحه ٣٣٦ : محدّثا
مسدّدا.
وبخصوص الصلاة فقد
مرّ خبر القطب الراوندي عن علي بن ابراهيم القمّي : أنّه بعد ما «أتى
الصفحه ٥٩٤ :
وقال ابن اسحاق :
خرج رسول الله ـ صلّى الله عليه [وآله] ـ وسلّم إلى الطائف يلتمس النّصر من ثقيف
الصفحه ٣٥٤ : النبيّ كان اذا حضرت الصلاة خرج الى شعاب مكّة وخرج معه علي بن
أبي طالب مستخفيا من قومه ، فيصليان الصلوات
الصفحه ٤١٦ :
وروى الحميري
في «قرب الاسناد» بسنده عن الكاظم
عليه السلام في معجزاته صلّى الله عليه وآله أنّه
الصفحه ١٥٥ :
الإسلام».
قال اليعقوبي :
وهو الّذي بنى «الخورنق» (٢) فبينما هو جالس ينظر منه الى ما بين يديه من الفرات
الصفحه ٤٤٧ : حتّى وقف على قريش فعرّفهم ما كان منه ، فأعظموا ذلك وجلّ في صدورهم ،
وعاهدوه وعاقدوه أنّهم لا يؤذون رسول
الصفحه ٦٢٥ :
الناس ، فقدم على
رسول الله صلىاللهعليهوآله فقال :أفلح أبو اليقظان! قال : ما أفلح ولا أنجح
الصفحه ٤٤٠ :
جهارا وقل : ما كان أحمد ساحرا (١)
وروى الخبر ابن
اسحاق عن رجل من أسلم قال : إنّ أبا جهل مرّ
الصفحه ٤١٢ : سورة العلق ،
بأنّ ما نزل ثانيا بعد الفترة هي حتّى الآية العاشرة ، أي الى ما قبل ما يتعلق
بالوليد ، ثمّ