الصفحه ٢٨٥ : الإمام الحسين عليهالسلام أنّه كان وفيّا مخلصا في ذلك ، بل كان الى معاوية وعامله
الوليد أقرب منه الى
الصفحه ٣٥ : بدعاء مستجاب من نبيّ مجاب؟ أليس في القليل الأول غنى
عن الثاني الكثير؟! اللهمّ إلّا أن نبني على ترجيح
الصفحه ٢٩٩ : جمع الى ذلك من صباحة الوجه وجمال التركيب ما لم يتوفر
في أحد سواه كما وصفوه :
فقد جاء في رواية
عمرو
الصفحه ٣٥٩ : أعلم أحدا من هذه
الامّة بعد نبيّها عبد الله قبلي ، لقد عبدته قبل أن يعبده أحد منهم خمس سنين. أو
قال
الصفحه ٣٤٩ : بل ينكر ، ممّا طعن به بعض المحقّقين في نسبته الى الإمام عليهالسلام ، ولكنّ ذلك لا يقتضي أكثر من
الصفحه ٤٧٧ : .
والى هذه الرواية
من العياشي يشير الطبرسي يقول : روي عن أبي جعفر وأبي عبد الله عليهماالسلام : أن النبيّ
الصفحه ٥٢٣ : .
__________________
النجاشي ، وتجهيزه
المسلمين من الحبشة إليه الى المدينة ، وكتاب النبيّ صلىاللهعليهوآله خلو منهما بروايتيه
الصفحه ٣٧ : ، ورجلا يتكلّم كسائر الجهّال ، بل أضعف عقلا من سائر العقّال ، فهو بحاجة
دائمة إلى من يشرف عليه ويدبّر
الصفحه ١٥٥ :
الإسلام».
قال اليعقوبي :
وهو الّذي بنى «الخورنق» (٢) فبينما هو جالس ينظر منه الى ما بين يديه من الفرات
الصفحه ٥٢٠ :
ولنعد الآن الى
ذكر نصّ كتاب النبيّ الى النجاشي بالروايتين : الخالية عن ذكر جعفر والّتي فيها
ذكره
الصفحه ٣١٨ :
سنة خمس وأربعين
من مولد النبيّ صلىاللهعليهوآله فأقامت بمكّة ثمان سنين» (١).
وقال اليعقوبي
الصفحه ٥٢١ :
وقد بلّغت ونصحت
فاقبلوا نصحي. والسلام على من اتبع الهدى (١).
فلمّا وصل الكتاب
الى النجاشي أخذه
الصفحه ٦١٩ : الحال بينه وبين شهريار حتّى ردّه الى القسطنطينية (١) والأوّل أولى من هذا الثاني البعيد جدّا : أن يكون
الصفحه ٣٣٦ : : أنّه كان يعمل بما ثبت بالتواتر انّه شرع قبله ، بدليل
نقلي يقارب التواتر كما قال.
وقد تقدّم من
السيد
الصفحه ٣٧٦ : لوراثته من ابن عمّه النبيّ دون عمّه العبّاس ، إن
صحّ التعبير بالوارثة ، وذلك :
فيما رواه السيد
ابن طاوس