الصفحه ٣٤ : سيرة ابن إسحاق :
فقد روى مسلم في
صحيحه بسنده عن معاذ بن جبل : «أنّ النبيّ قال لمن سار معه إلى تبوك
الصفحه ٦٥٣ : يأذن له ربّه في الخروج والهجرة
من مكّة الى المدينة (١).
أم أن الصحيح هي
رواية عاصم بن عمر بن قتادة عن
الصفحه ٦١٨ : بحر الخزر وسار الى طرابزندة وأبواب لازقة (كذا)
واستنجد هناك ملوك الأعاجم من اللان والخزر والسير
الصفحه ٥ : يراه الشيخ من صميمه ، يضاف إلى هذا أنه
في موسوعته حاول تقديم وجهة نظر علماء أهل البيت التي حدّثتك عن
الصفحه ٥١٩ :
ثمّ الكتاب خلو عن
تجهيز المسلمين من الحبشة إليه الى المدينة ، كما هو خلو عن خطبته لأمّ حبيبة ابنة
الصفحه ٣٤١ : زيد أحد العشرة المبشرة بالجنة (٢) وعدّوه من الحنفاء حتّى أنّهم رووا : أنّ زيدا مرّ على
النبيّ
الصفحه ٦٥٠ :
إيّاي فيه ، فانطلق بنا الى رسول الله حتّى نسأله عما صنعت.
وكان العباس بن
عبد المطّلب عم النبيّ يقدم
الصفحه ٢٦ : سيد الناس : وقد روينا عنه من تتبعه آثار مواضع الوقائع وسؤاله من
أبناء الشهداء والصحابة ومواليهم عن
الصفحه ٣٢٩ : (ت ٢٩٠ ه) في كتابه «بصائر الدرجات» بسنده عن زرارة قال : سألت أبا جعفر عليهالسلام : من الرسول؟ من النبيّ
الصفحه ٣١ :
الخلاف في كتب
السيرة وبينها :
إنّ الدارس لكتب
السيرة والتأريخ يلاحظ أنّ ما روته من أنبا
الصفحه ٣٦ :
والباحث في
التأريخ إن كان يطمح من بحثه إلى إحقاق الحقّ وازهاق الباطل ، فإنّه لا يتسنى له
ذلك إلّا
الصفحه ٤٠ :
مفندا مزاعم
الطاعنين رادّا على المكذبين. فجاء كتابه سيرة للرسول جديدة في اسلوبها ، نقية من
اللغو
الصفحه ٢٣ : الخطيب البغدادي وابن سيد الناس (٢) عن الواقدي أنّه قال : ما أدركت رجلا من أبناء الصحابة
وأبناء الشهدا
الصفحه ٥٧٦ :
في هذه الصحيفة.
وقال أبو جهل : هذا أمر قضي بليل! ورجع أبو طالب الى الشعب وخرج منه هو والنبيّ
الصفحه ٢٢٦ : لها : انّ ما في بطنك سيّد ، فإذا ولدته فسمّيه محمدا. ثمّ
قال علي عليهالسلام : فاشتقّ الله له اسما من