الصفحه ٤٧٢ : الله : (وَما مَنَعَنا أَنْ نُرْسِلَ)(٥).
وذكر هذا في معنى
الآية الشيخ الطبرسي (٦) بلا أسناد الى رواية
الصفحه ٤٧٦ : والعراق ، وأن يبعث لنا من مضى وليكن فيهم قصيّ ـ فإنّه شيخ صدوق ـ لنسألهم
عمّا تقول : أحق هو أم باطل
الصفحه ٤٨٨ : ولدت بعد البعثة بخمس سنين أي في السنة الثانية من الرسالة والتنزيل ـ
وهو محمل قول الشيخ المفيد ومن قال
الصفحه ٥٣٠ : في
السيرة١ : ٣٥٧ ـ ٣٦٢.
(٢) ولذلك عدّ
الشيخ الطوسي ابن اسحاق من أصحاب الصادق عليهالسلام في رجاله
الصفحه ٥٣٥ : ابن اختي لم أمنع ابن أخي.
فقام أبو لهب فقال
: يا معشر قريش ، والله لقد اكثرتم على هذا الشيخ ، ما
الصفحه ٥٤٠ :
قال الشيخ الطبرسي
في «إعلام الورى» : اجتمعوا في دار الندوة وكتبوا بينهم صحيفة : أن لا يواكلوا بني
الصفحه ٥٧٠ : معشر قريش ، والله لقد أكثرتم على هذا
الشيخ (وكان له تسعون سنة) ما تزالون تتواثبون عليه في جواره من بين
الصفحه ٥٧٦ :
ورهطه ، وخالطوا الناس (١) والظاهر أنّه نقله من كتاب شيخه الطبرسي : «إعلام الورى» (٢).
وذكر الخبر ابن
الصفحه ٥٨٧ : ثلاث سنين وبعدها بسنة ونصف كانت وفاتهما.
ونقل الشيخ الطوسي
في «المصباح» عن ابن عياش أن وفاة أبي طالب
الصفحه ٥٩٩ : لا يبقين رجل ولا امرأة بكر ولا ذات
بعل ، ولا شيخ ولا صبيّ الّا أن يخرج ، فليس هذا يوم ستر ولا حجاب
الصفحه ٦٠١ : محالة (٢). والظاهر أنّ مجاهد نقل ذلك عن شيخه ابن عباس ، كما روى
عنه ذلك السيوطي في «الدر المنثور
الصفحه ٦٠٢ : بَعْدِ غَلَبِهِمْ سَيَغْلِبُونَ فِي
بِضْعِ سِنِينَ)(١).
قال الشيخ الطوسي
في «التبيان» : روي : أن سبب
الصفحه ٦٢٣ : ووصولهم الى أبواب مدينة القسطنطينية على ساحل بحر البوسفور.
فهذه الحملة تحتمل الانطباق على قول الشيخ الطوسي
الصفحه ٦٤٧ : بن عوف وصاح : يا بني عمرو بن عوف ، لا يبقينّ رجل ولا امرأة ولا بكر ولا
ذات بعل ولا شيخ ولا صبيّ الّا
الصفحه ٦٦٨ : ديات ... ثمّ قالوا : الرأي رأي
الشيخ النجدي. ونزل جبرئيل على رسول الله وأخبره الخبر (١).
وروى الطوسي