الصفحه ٢٨٢ :
«لقد ولد لنا
الليلة مولود ، يفتح الله علينا به أبوابا كثيرة من النعمة والرحمة» وكان قوله هذا
أوّل
الصفحه ٢٩٠ : ذلك
التعليل بما نقله السيد المرتضى العاملي من قول البعض : إنّ الرعي فيه تحمل
مسئولية آحاد متفرقة ، وهو
الصفحه ٢٩٤ : مكّة ومعه ميسرة ، فلمّا قدم مكّة على خديجة حدّثها
ميسرة عن قول الراهب وعمّا كان يرى من اظلال الملكين
الصفحه ٢٩٨ : .
ومجمل القول : إنّ
رواية اليعقوبي عن عمّار بن ياسر تنفي أن يكون النبيّ أجيرا لأحد حتّى خديجة ، كما
تنفي
الصفحه ٣٠١ : عمّها ـ. ما ذكر لها
غلامها ميسرة من قول الراهب ، وما كان يرى منه اذ كان الملكان يظلّانه. وكان ورقة
الصفحه ٣٠٣ :
ونقل ذلك عنه
الإربلي في «كشف الغمة» بواسطة كتاب الجنابذي (١) ، ثمّ نقل عن الجنابذي قوله : «وعن
الصفحه ٣١٠ :
الإسلام ، وفاطمة (١).
وعلّق المحقّق على
قول ابن اسحاق بموت القاسم قبل الإسلام يقول : في موت القاسم في
الصفحه ٣١٢ : الله مات صغيرا. وأمّ كلثوم ، وزينب ، ورقيّة
، وفاطمة (البدء والتأريخ ٤ : ١٣٩ ، ٥ : ١٦) وقول قتادة هذا
الصفحه ٣١٥ : كلّ من الكليني والطبرسي وابن شهرآشوب.
وفي قول ابن اسحاق وابن هشام واليعقوبي والطبرسي والمسعودي
الصفحه ٣١٩ : » (١) ومغلطاي في سيرته (٢) والديار بكري في «تاريخ الخميس» وأضاف القول بسبع سنين قبل
البعثة ، بل واثنتي عشرة سنة
الصفحه ٣٢١ : عليهماالسلام
أو المسامحة في قوله «حين تزوّج خديجة» بأكثر من سبع سنين.
(٢) إعلام الورى :
٣٨ ، ٣٩.
الصفحه ٣٢٧ :
الحديد في شرحه : أن بعض أصحاب الإمام الباقر عليهالسلام سأله عن قول الله تعالى : (إِلَّا مَنِ ارْتَضى
الصفحه ٣٣٤ : ،
لأنّه بعد الذكاة يصير مثل كلّ مباح.
وليس لمن قطع على
أنّه ما كان متعبدا أن يتعلّق بالقول : بأنّه لو
الصفحه ٣٣٧ : أفواه الرجال؟
أم في الكتاب عندكم تقرءونه فتعلمون منه؟
قال : الأمر أعظم
من ذلك وأوجب ، أمّا سمعت قول
الصفحه ٣٣٨ : الكليني في
«اصول الكافي» بسنده عن أبي بصير قال : سألت أبا عبد الله عليهالسلام عن قول الله تبارك وتعالى