الصفحه ٣٣ :
قول صحابي عالم يخالف ظاهر القرآن ، وإن وثّقوا رجاله ، فربّ راو يوثّق للاغترار
بظاهر حاله وهو سيّئ
الصفحه ٦٦ : ذلك ويعرض من تفاصيله
ما لم نذكره ، لإجمال الآيات الكريمة وإيجازها القول فيه. وأوجز كلمة وأوفاها لإفادة
الصفحه ٩٥ : وقالوا قد جاءكم ما قال صالح. فقال
العتاة منهم : لا نسمع قول صالح ولا نقبل قوله وإن كان عظيما. فلمّا كان
الصفحه ١٠٦ :
فقالوا : إنّ آباءنا كانوا يعبدون هؤلاء فعبدوهم من دون الله عزّ وجلّ ، فذلك قوله
تبارك وتعالى : (وَقالُوا
الصفحه ٢٣٦ : كلامه
هذا يحاكي كلام الطبرسي ، والقول الأوّل هو قول هشام الكلبي كما قال الطبري :
وأمّا هشام الكلبي فإنّه
الصفحه ٢٥١ :
ويخمد النيران
ويعبد الرحمن ويزجر الشيطان ، قوله فصل وحكمه عدل ، يأمر بالمعروف ويفعله وينهى عن
الصفحه ٢٥٣ : لم
يغلّط قوله : وكفلته أنا وعمّه. فما معنى ذكر كفالة عمّه أبي طالب الى جانب جدّه
عبد المطّلب؟! ثمّ لم
الصفحه ٢٥٦ :
تأريخه (٣) ، والسهيلي في (الروض الانف) عن البستي النيسابوري باسناده
عن دقيقة أيضا ، مستشهدا به لمعنى قول
الصفحه ٣٠٤ : الطبري فقد
نقل عن الكلبي قوله : «وخديجة يومئذ ابنة أربعين سنة» (٢).
والمسعودي في «مروج
الذهب» قال
الصفحه ٣٢٤ : سنين.
وهذا يطابق قوله عليهالسلام : «لقد عبدت الله قبل أن يعبده أحد من هذه الامّة سبع سنين»
وقوله
الصفحه ٣٥١ : : وهذا يطابق قوله عليهالسلام : «لقد عبدت الله قبل أن يعبده أحد من هذه الامّة سبع سنين»
وقوله : «كنت أسمع
الصفحه ٣٦٤ : الخبر أبو سلمة بنقله عن جابر من
دون القول بأن أوّل ما نزل سورة المدّثّر ، وان كان قد أضاف ذلك إليه في
الصفحه ٣٦٦ : في
النزول سورة الشعراء وهي السابعة والأربعون الّتي في أواخرها قوله سبحانه : (وَأَنْذِرْ عَشِيرَتَكَ
الصفحه ٣٨١ : عليهالسلام
بل بلفظ حكاية الغائب وقول أبي لهب فيه هكذا : لو لم تستدلوا على سحر صاحبكم الّا
بما رأيتموه صنع في
الصفحه ٤٠٣ :
فقرأ رسول الله (حم) السجدة فلمّا بلغ الى قوله : (فَإِنْ أَعْرَضُوا
فَقُلْ أَنْذَرْتُكُمْ صاعِقَةً