الصفحه ٤٩٦ : النضر بن
الحارث بن كلدة حيث قال سوف يشفع فيّ اللات والعزّى (٣).
وفيها قوله سبحانه
: (وَإِذا رَأَيْتَ
الصفحه ٥٠١ : ليلا (٢) فكيف التوفيق بين هذا وبين أخبار أسباب نزول الآيات من هذه
السورة؟ ويصدق هذا القول قبل الطبرسي
الصفحه ٥٠٤ : » (٢).
ومنها قوله سبحانه
: (قُلْ يا عِبادِ
الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا رَبَّكُمْ لِلَّذِينَ أَحْسَنُوا فِي هذِهِ
الصفحه ٥١٢ : .
وسهيل بن وهب
الفهري.
وعثمان بن مظعون
الجمحي (١) وكان عليهم عثمان بن مظعون ، في قول ابن هشام (٢) وروى
الصفحه ٥١٩ : ) انّ عليّ القول وعليك الاستماع! إنّك كأنّك في الرقة علينا منّا
، وكأنّا في الثقة بك منك ، لأنّا لم نظنّ
الصفحه ٥٢٨ :
الرحم وحسن الجوار ، والكفّ عن المحارم والدماء ونهانا عن الفواحش ، وقول الزور ،
وأكل مال اليتيم ، وقذف
الصفحه ٥٣٣ : (١).
هذا وقد سبق منه
القول بأنّهم كانوا : اثنين وثمانين رجلا وامرأة (٢).
وقال عن جميع من
قدم المدينة من
الصفحه ٥٣٥ : ] وسلّم ـ.
ثمّ ذكر عشرة
أبيات منها قوله :
جزى الله عنّا : عبد شمس ، ونوفلا
وتيما
الصفحه ٥٣٧ :
فقال رجل من القوم
: انّ هذا سفيه في سفهاء معه قد فارقوا ديننا ، فلا تجدنّ في نفسك من قوله.
فردّ
الصفحه ٥٣٨ : مرّت أخباره ، فذلك يعني أن هجرة الحبشة كانت في نهاية
السنة الخامسة وبداية السادسة. وعلى قول ابن شهرآشوب
الصفحه ٥٤٣ : القول أبلج مستقيم :
لتخرج هاشم فيصير منها
بلاقع بطن مكّة والحطيم
الصفحه ٥٤٥ : نزولها في أيام المواسم.
السورة الحادية
والستون ـ «السجدة (فصّلت)» :
وفيها قوله سبحانه
: (كِتابٌ
الصفحه ٥٤٨ : لأحد إكراهه على خلاف مراده ولا الزامه تفضّلا ، لأنه تفضّل قبله بنعمه».
وذلك قوله تعالى :
(وَقالُوا
الصفحه ٥٤٩ : نزول قوله سبحانه : (إِنَّا كَفَيْناكَ الْمُسْتَهْزِئِينَ) من سورة الحجر النازلة قبل السجدة بخمس عشرة
الصفحه ٥٥٦ :
جبرئيل : (وَما نَتَنَزَّلُ
إِلَّا بِأَمْرِ رَبِّكَ)(١).
وفي قوله سبحانه
في السورة : (وَلا تَقُولَنَّ