الصفحه ٤٥٤ : (ص وَالْقُرْآنِ ذِي
الذِّكْرِ) الى قوله (إِلَّا اخْتِلاقٌ)(٢) ونقله القمي في تفسيره بمعناه بلا اسناد وأضاف : نزلت
الصفحه ٤٥٧ : ء «خالصة يوم القيامة».
وفيه بسنده عن
مولاه عكرمة فصل القول في هؤلاء من أهل الجاهلية وما كانوا يحرّمون
الصفحه ٤٥٩ : من أبي جهل بعد فعل الرسول ذلك.
وفي السورة قوله
سبحانه : (أَوَلَمْ يَرَ
الْإِنْسانُ أَنَّا
الصفحه ٤٦١ : » (٢).
وفيها قوله : (وَقالُوا ما لِهذَا الرَّسُولِ يَأْكُلُ
الطَّعامَ وَيَمْشِي فِي الْأَسْواقِ لَوْ لا
الصفحه ٤٦٣ : الهجرة إليها بعد هذه السورة. وفيها قوله سبحانه : (أَفَرَأَيْتَ الَّذِي كَفَرَ بِآياتِنا
وَقالَ
الصفحه ٤٦٥ : قومهم يستمعون أشعارهم ويروون عنهم هجوهم (١).
السورة التاسعة
والأربعون ـ «القصص» :
وفيها قوله سبحانه
الصفحه ٤٦٧ : الصادق عليهالسلام عن رسول الله صلىاللهعليهوآله (٢).
وقال الطبرسي :
رووا عن ابن عباس وغيره أنّ قوله
الصفحه ٤٧٥ : في معرفة الروح الى ما في عقولهم ليكون ذلك علما
على صدقه ودلالة لنبوّته (٢).
ومنها قوله سبحانه
الصفحه ٤٧٧ : «المناقب» (٢).
ومنها قوله سبحانه
: (وَلا تَجْهَرْ
بِصَلاتِكَ وَلا تُخافِتْ بِها وَابْتَغِ بَيْنَ ذلِكَ
الصفحه ٤٨٦ : الهجرة ، أي في نهاية السنة الثالثة أو بدايات العام
الرابع من تلك المدّة.
الّا أنّه يمكن
القول بأنّ
الصفحه ٤٨٧ : بالنبوة ،
وسيما وأنّ رواية السنة الثانية تنتهي الى ابن عبّاس وهو المعروف بالقول بنزول
القرآن في عشر سنين
الصفحه ٤٨٩ : الثالثة من الرسالة والسادسة من النبوة ، ممّا لا يتفق مع القول المعوّل
عليه والروايات المعتمدة. وكذلك أيضا
الصفحه ٤٩٠ : الإسراء والمعراج.
الثاني : أنّنا لو
رجّحنا القول بكون الإسراء والمعراج الثاني في السنة الخامسة من
الصفحه ٤٩١ : الامام الصادق عليهالسلام (٢) والقميّ عن الرضا عليهالسلام (٣) وفيها قوله سبحانه : (وَلَوْ نَزَّلْنا
الصفحه ٤٩٣ : في «المناقب» (٣).
وفيها قوله سبحانه
: (وَمِنْهُمْ مَنْ
يَسْتَمِعُ إِلَيْكَ وَجَعَلْنا عَلى