الصفحه ٦٢٢ :
أقوال ، أمّا
على ما ذهب إليه الآخوند قدسسره : من أنّ لفظ «كلّ» و «جميع» و «المعرّف باللام» مفيدة
الصفحه ٦٩٢ : عندهم كما في «يد» والتأنيث اللفظي كما في «طلحة»
فهنا تعريفه لفظي.
في المفرد
المعرّف باللام ، والمعروف
الصفحه ٧١٩ : ................................................................ ٦٨٩
علم الجنس................................................................ ٦٩١
المفرد المعرف
الصفحه ٢٢٤ :
الجهة الثالثة : في الكلام النفسي والطلب النفسي وعدمهما
ذهبت الأشاعرة (١) إلى ثبوت صفة حقيقيّة
الصفحه ٣٨٥ :
الميرزا قدسسره (١) من أنّ من أتى بها بداعي الغير من دون التفات إلى الأمر
النفسي المتعلّق بها
الصفحه ٢٣٨ : عنهما.
وبالجملة ،
فالفعل الاختياري هو العمل المسبوق بالعلم والقدرة وتوجده النفس بتحريك العضلات
الصفحه ٣٧٥ :
بين الوجوب النفسي والغيري فلا بأس بأن يعرّف النفسي بما وجب لغرض فيه نفسه
، والغيري بما وجب لغرض
الصفحه ١٢٣ : المحققين (١) في توجيه وتوضيح المعنى الذي وضع له الحرف فذكر أنّ
الوجود قسمان :
ـ وجود في نفسه
وينقسم إلى
الصفحه ٢٢٣ :
الاعتبار فمن المعلوم أنّ اللفظ لا يوجد ذلك الاعتبار ؛ إذ هو من الامور
النفسيّة ، فكيف يوجده اللفظ
الصفحه ٢٤٠ : نفس العبد ، فإنّه تصوّره فمال إليه فبنى على إيجاده فأوجده ،
وهذا البناء ليس هو صفة الإرادة ، وإنّما هو
الصفحه ٢٨٤ :
في مقتضى الأصل في دوران الوجوب بين النفسيّة والتخييريّة والعينيّة وما
يقابلها
والكلام في
مقتضى
الصفحه ٣١٦ :
الانتفاء ووجوبها النفسي معلوم التحقّق ، فينحلّ العلم الإجمالي بجريان
البراءة في الأكثر لمجانسة
الصفحه ٣٨٤ : قصد القربة فيها إنّما نشأ من
اشتراط الصلاة التي هي عبادة به ، فإنّ الأمر النفسي متوجّه إلى الصلاة
الصفحه ٢٢١ :
وبالجملة ،
فالإرادة عبارة عن تلك الصفة النفسية المنبعثة عن ذلك التصوّر والتصديق بالفائدة
وبقية
الصفحه ٢٢٧ : » و «متكلّم»
فهل يلتزمون في «خالق» و «رازق» و «قابض» و «باسط» وغيرها برزق نفسي وخلق نفسي
وقبض وبسط نفسيّين