الصفحه ٩٦ :
وترك اخرى فهو يكون بالأغراض غالبا. وإذا لم يكن للعلم غرض وراء نفسه
كالمعرفة فتميّزه بموضوعه ، كأن
الصفحه ٩٤ : إلّا نفس المعرفة والكمال ، نظير علم الفلسفة العالية فإنّه ليس وراء
المعرفة شيء يترتّب عليها ، والغرض
الصفحه ٩٠ : صغريات مسلّمة الكبرى ، ككون الأمر ظاهرا في
الوجوب مثلا أم لا ، وهذا أيضا تارة يكون بلحاظ نفسه كما مرّ
الصفحه ٦٠١ :
الثاني : أنّه
ربّما يبنى الكلام في تداخل الأسباب وعدمه على أنّ الأسباب الشرعيّة أسباب أم
معرّفات
الصفحه ٣٧٣ : على تعريف المشهور للواجب النفسي بما وجب لا لواجب آخر ،
وللغيري بما وجب لواجب آخر هذا الإشكال المشهور
الصفحه ٣٧١ :
في الوجوب النفسي والغيري
وثمرة الكلام
في ذلك إنّما تظهر في مقام الشكّ في الواجب أنّه نفسي أو
الصفحه ٣٧٤ : أنّه على تعريف المشهور لا يبقى واجب نفسي غير المعرفة فيدفعه أنّه
إذا بنينا على أنّ الأمر المتوجّه إلى
الصفحه ٧٠٩ : ذاته كما في اللفظ المشترك ، وقد يكون إجماله عرضيّا كما في
اللفظ الذي له ظهور في نفسه إلّا أنّه محفوف
الصفحه ٢٤٥ : .
وبالجملة ،
فكون الناس مختلفين لا يضرّ بمدّعانا أصلا كاختلافهم في الملكات النفسيّة من البخل
والكرم والشجاعة
الصفحه ٦٩٣ : «أعطني تمرة أو تمرتين» و «أعطني
التمرة والتمرتين» كما صرّح بأنّ تعبير النحاة عنه بالمعرفة من باب التعريف
الصفحه ١٧ :
الدراسية التي تعقد في مسجد الجواهري المعروف تكتظ بالتلاميذ وتغص بطلّاب العلم
والمعرفة.
وإضافة إلى
تضلعه
الصفحه ١٠٣ : واجب عقلا وهي أيضا كلاميّة ، وبها يثبت وجوب معرفة الله
والنظر في المعجزة. وإنّما يدّعي بعضهم (١) شمول
الصفحه ١٩٩ : ظهور اللفظ في معنى ، فمع تحقّق
الانصراف ينعقد الظهور ، ولا أثر يترتّب على معرفة خصوص ما وضعه الواضع
الصفحه ٢١٨ : حقيقة في الطلب بالقول أمر مسلّم ، ومعرفة بقيّة معانيها غير ضروريّ ؛ لعدم
اشتباه المراد منها في مورد حتّى
الصفحه ٣٩٨ : هو معرّف ومشير إلى المقصود ، والظاهر
أنّ مراد صاحب الفصول هو هذا أيضا ، فلذا ادّعى الضرورة ، بداهة