الصفحه ٦٦ : بالمسجل وأسمعوه صوت الشيخ في تهجّمه على البعثيين وأنهم
أنجس من اليهود في خططهم الجهنمية ، فقال السيد
الصفحه ١٢٧ : غير ذلك من حالاته التي يمكن أن
يتصف بها.
فالمعاني
الاسمية كلّية كانت أو جزئيّة هي مطلقة بحيث لو
الصفحه ١٤٢ :
القضيّة من جزءين بكفاية المغايرة الاعتبارية ، وكون التركّب من جزءين
إنّما يكون إذا لم يكن شخص
الصفحه ١٤٣ : من حيث هو فيقال : الصلاة خير موضوع فمن شاء استقلّ
ومن شاء استكثر (١) بلا تقييد بحرف أو هيئة.
إذا
الصفحه ١٥٥ :
من الاستحالة ؛ لأنّ الأمر بالشيء وعدم النهي عنه وكذا الأمر به إنّما هو
بعد انتهاء تسميته كما ذكره
الصفحه ١٦٠ :
ثانيها : ما في
الكفاية (١) نقلا عن صاحب القوانين قدسسره (٢) من أنّ الجامع هو الأركان وغيرها من
الصفحه ١٧٦ :
وأمّا الصحّة
والفساد الناشئتان من قصد الأمر وعدمه أو من جهة الابتلاء بالمزاحم وعدمه أو من
جهة
الصفحه ١٨٩ :
قطعا ، فلا بدّ من بطلان عقد واحدة منهما معيّنة أو غير معيّنة أو بطلان
عقدهما معا ، وحيث إنّ بطلان
الصفحه ٢٠٤ :
وقبل الخوض في
ذلك لا بدّ من بيان معنى البساطة والتركيب اللذين هما محلّ الكلام فنقول :
المراد من
الصفحه ٢٠٧ : أصلا بل هو بتركيبه مفهوم إفرادي تصوّري ؛ إذ لا بدّ
من ذكر خبر له أو مخبر عنه فتقول : الإنسان ضاحك أو
الصفحه ٢٢١ : المقدّمات ، فقد يكون ذلك الشيء المراد من الأشياء التي يكون تحقّقها في
الخارج بفعل نفس المريد كما إذا أراد
الصفحه ٢٢٨ :
صار إلى الأوّل
الأشاعرة هربا من قول اليهود : (يَدُ اللهِ
مَغْلُولَةٌ)(١) وتنزيها لله تعالى عن أن
الصفحه ٢٤٣ :
«الله أعدل من أن يعاقب على فعل يجبر العبد عليه» (١) إلى آخر الرواية المثبتة لكون الأفعال التي
الصفحه ٢٤٥ : أمكن نادرا التخلّف كما في كثير من أولاد الصلحاء صاروا في الفسق الغير
المتناهي وبالعكس ، إلّا أنّ النوع
الصفحه ٢٤٨ :
وقد ذكرنا فيما
تقدّم : أنّ معنى الطلب هو عبارة عن التصدّي نحو المراد بنحو من أنحاء التصدّي