الصفحه ٣١٧ :
وتحقيق الحال :
أنّ الشرط خارج عن المأمور به حقيقة ، إلّا أنّ تقيّد المأمور به جزء من أجزا
الصفحه ٤٣٢ :
الثالث من
الوجوه : أنّ المتناقضين لا ريب في عدم كون أحدهما مانعا عن الآخر ، كما لا يكون
عدم
الصفحه ٤٦٣ : أجزائه أو شرائطه
فمقتضى القاعدة فوات الملاك إن كان لكلّ منها دخل فيه حتّى حال العجز ، وهو خلاف
الفرض
الصفحه ٤٦٥ :
ومفسدة من جهة اخرى ، وأحكام هذا التزاحم ليست راجعة إلينا ، وإنّما هي
راجعة إلى نفس الجاعل فقد
الصفحه ٤٧٢ :
يشتريهما معا ، بل له ما يشتري أحدهما ، وحينئذ ففي المقام لا مانع من حيث
المبدأ إذ لا مانع من أن
الصفحه ٥٣٩ :
عليه كان الكلام السابق من صحّة الصلاة من جهته متّجها ، إلّا أنّه قد
اعتبر فيه الوضع الذي قد اخذ
الصفحه ٥٨١ :
بأنّ هذا الشيء بإزاء الشيء الفلاني ، ومبرز هذا الاعتبار النفساني ،
والإمضاء من المحاكم العرفيّة
الصفحه ٦٠٢ :
قوله : «من أفطر في نهار شهر رمضان متعمّدا» بناء على أنّ المراد به نفس
الإفطار لا كناية عن الأكل
الصفحه ٦٢٢ :
أقوال ، أمّا
على ما ذهب إليه الآخوند قدسسره : من أنّ لفظ «كلّ» و «جميع» و «المعرّف باللام» مفيدة
الصفحه ٦٤١ : أنّ المخصّص اللبّي لمّا لم يكن فيه إلّا حجّة واحدة من قبل المولى
غاية الأمر يخرج عنها بالقطع بعدم
الصفحه ٦٥١ :
من أطراف العلم الإجمالي فيحتمل أنّه هو المخصّص ، وبعد الفحص يعلم حينئذ
بعدم كونه من أطراف
الصفحه ٦٦٨ : مجموع هذه الامور الثلاثة من الإكرام والضيافة والسلام ،
وحيث لا جامع لهذه الامور في اللغة فهو من باب قصور
الصفحه ٦٨٥ :
البداء محالا لما أمكن شيء من ذلك ؛ لأنّ ما جرى به قلم لا يتغيّر أصلا ،
فهذا معناه نسبة العجز إلى
الصفحه ٣١ : الوالد رحمهالله قال لي وبصوت عال : اجلس واقرأ المطلب ، فما أن قرأت
شيئا من المطلب المعيّن لي حتى سألني
الصفحه ٣٦ : أحضر هذا البحث حتى خرجت من العراق إلى إيران وبقي
بحثه مستمرا ولقد شاهدت هذا الكتاب في النجف عند ما كانت