الصفحه ١٢٦ : قبل الإتيان به
مسلّم إلّا أنّ هذا المعنى ليس من لوازم الحرف الذاتيّة حتّى لا يحتاج إلى وضع بل
هو محتاج
الصفحه ١٢٨ : التشبيه بأسرها ؛ فإنّه لا يستفاد من قولنا : زيد كالأسد ،
إلّا ما يستفاد من قولنا زيد مثل الأسد أو نظير
الصفحه ١٢٩ : وهو معنى قائم بالغير ؛ ضرورة أنّ
التقييد لا يكون إلّا بين مقيّد ومقيّد به فهي تدلّ على معاني في غيرها
الصفحه ١٣٠ : إلّا ، فهو ملحوظ بالاستقلال أيضا
كالمعاني الاسميّة. فكما أنّ المعاني الاسمية تلحظ استقلالا كذلك المعاني
الصفحه ١٤٥ : من اصطكاك الحجرين فهو مسلّم إلّا أنّ هذه
الدلالة هي الدلالة الأنسية وهي لا تتبع الوضع ، بل لو صرّح
الصفحه ١٥٦ : جلوس
فاسدة للقادر إلّا أنّها قابلة لأن تكون صحيحة كما إذا مرض ، وصلاة الظهر حضرا
ركعتين فاسدة إلّا
الصفحه ١٥٧ : يمكن تحصيله في الماهيّة إلّا أنّه يمكن
تحصيله من ناحية الوجود ، فإنّه جامع بين جميع الوجودات
الصفحه ١٥٨ :
والخصوصيّات إلّا خصوصيّة كونه مسكرا ، ونظيره الفداء لما يؤكل نهارا عند
الزوال سواء كان خبزا أو
الصفحه ١٦٦ : الأمر
بالمركّب وعدمه ، فإن قلنا بالانحلال تجري البراءة وإلّا فلا تجري ، وليس مبنيّا
على أنّ العبادات اسم
الصفحه ١٧٢ : ، لو لم
يكن للمسبّب إلّا سبب واحد ، أو كانت له أسباب متعدّدة عرفا وليس بينها قدر متيقّن
، فبدلالة
الصفحه ١٧٣ : لا يكون إمضاء للآلة إلّا إذا لم يكن قدر متيقّن ، فصونا لكلام الحكيم
وإمضائه عن اللغويّة نقول بإمضائه
الصفحه ١٧٧ : الواجب) (١) ظرفا لها وإلّا فلا محبوبيّة لها ، فهي مستحبّة حال كون
الصلاة ظرفا لها مثلا ، كقراءة : اللهمّ
الصفحه ١٨٠ :
الكلّية الموجودة واقعا وإن كانت متناهية إلّا أنّ الكلّيات الفرضيّة غير متناهية
أيضا. نعم جوابه الثاني حسن
الصفحه ١٨٩ : يكون بينهما إلّا
بطلان العقد فقط ؛ لأنّه بمجرّد انقضاء ما يعتبر في الرضاع بطل العقدان معا ؛ لما
قدّمنا
الصفحه ١٩٤ : مقام الذات ، إلّا أنّ الميرزا النائيني قدسسره (١) ذكر خروج اسم الآلة مثل مفتاح ومقراض ؛ لأنّه لا يعتبر