الصفحه ٤٠٩ : تصرّف المالك في ملكه
شرعا ، وحينئذ فأيّ شيء يدعوه إلى الإتيان بالصلاة؟ ومعلوم أنّه لا يدعوه إلّا أمر
الصفحه ١٧٥ : عندهم ، فعلى الصحيح لا يمكن أن يتمسّك فيه (أَحَلَّ اللهُ
الْبَيْعَ) مثلا ؛ للشكّ في صدق البيع عنده
الصفحه ٤٤٢ : الثاني قدسسره. وتوضيح هذا الكلام يأتي في الترتّب إن شاء الله تعالى.
ثمّ إنّ كلام
المحقّق الثاني
الصفحه ٢٤ : مرّة في قم المقدّسة ، وفي
مشهد الإمام الرضا بصحبة السيّد عبد الكريم القزويني ـ حفظه الله تعالى ـ حيث
الصفحه ٥٧٦ : ، ولا بدّ فيه من القول بفساد العمل المنهيّ عن وصفه المحصّص له
منوّعا أو مصنّفا ، فلو أجهرت المرأة في
الصفحه ٢٥ :
بيت رئيس عشيرة في بغداد ، وقلت له : هيّئ لي سيارة غدا تأخذني إلى المكان المعين
لحاجة هناك ، فقال رئيس
الصفحه ١٣٨ :
في وضع اسم الإشارة والضمائر والموضوع له فيها
ذكر الآخوند قدسسره (١) أنّ الضمائر وأسماء الإشارة
الصفحه ٣٠٩ : لفظ «الصعيد» ظاهرا في مطلق وجه الأرض فتيمّم به ثمّ انكشف له أنّه هو التراب
الخالص ... وهكذا ؛ لأنّه من
الصفحه ١٣٣ : .
والتحقيق بطلان
هذه الأقوال كلّها ؛ لأنّ المادّة يلزم أن تكون بمعناها متحقّقة في جميع ما هي
مادّة له
الصفحه ٢٨٧ : ء ليشرب فجاءه بالماء ، فما لم يتحقّق منه الشرب له تبديله بفرد
آخر أحسن منه ، وقد ذكرنا في مسألة المرّة
الصفحه ٢٨٨ : الثانية ، فيقال : المراد
بالفريضة في الاولى هي الفائتة.
الطائفة
الثالثة من الأخبار تقول : «إنّ الله
الصفحه ٣٣ : الإمام الخميني رحمهالله كان المترجم له من المدافعين عن هذه الثورة المباركة في
دواوين النجف الأشرف ضدّ من
الصفحه ٣٥ :
الوالد : فقلت له : إن السيّد الحكيم أفقه منك ولكنك أدقّ منه في الأصول ، فسكت
السيّد الخوئي.
ثمّ بعد
الصفحه ١٠٣ : قواعد اصوليّة ولا يبحث عنها
في الاصول.
أمّا قبح
العقاب بلا بيان فهي من فروع قبح الظلم على الله تعالى
الصفحه ١٣٦ : اسم الفعل ليس له مادّة وهيئة وإنّما هو اسم ؛
لدخول التنوين عليه كما في رويدا وحيث إنّ معناه معنى الفعل