الصفحه ٦٣ :
٦ ـ السيد رءوف
جمال الدين ، عالم بارع في العلوم العربية ، له مؤلفات جمّة في اللغة والأدب
الصفحه ١٨٧ : أفراده على تقدير كونه حقيقة في الأعمّ ، نظير لفظ «غني» أو «عالم» أو «قادر»
بالإضافة إلى الله ، فإنّ
الصفحه ٢٠ : فيه خير الدنيا وخير الآخرة ، فيحفظ الانسان دينه ودين
غيره بالارشاد والتوعية ، وفيه رضا الله تعالى
الصفحه ٤٥٢ : وإنّه أيّ الفردين من الصلاة ، لا في باب التزاحم ؛ لعدم
كون الشك في الامتثال.
هذا ، وسيأتي
إن شاء الله
الصفحه ٣٤٦ : بنفسه سببا له ، وأمّا إذا كان المكلّف سببا له فلا قبح فيه ،
فيجوز أن يقول المولى : «إذا صعدت إلى السطح
الصفحه ٦١٥ : أصفهان وكان يبالغ في فضل
التهليل فدخل حينئذ الجاحظ وجلس تحت منبره مقدارا ثمّ قال له : أيّها الشيخ إنّ لي
الصفحه ٩٥ : الخطأ
في المقال ، فيذكر له الغرض المقصود منه. وقد يقال له : إنّه يبحث فيه عن الفاعل
والمفعول مثلا
الصفحه ٢٢٧ : تكون غير ذلك. وهذا ليس له ميزان كلّي بل المتّبع
استعمال العرب ، فتراهم في بعض الأحيان لا يستعملون إلّا
الصفحه ٣٤ : المترجم له لذلك المنظر فنهاه ونهره عن عمله هذا ولم يكتف بذلك بل أنبه
على عمله فكان جوابه : انه يزاحمني في
الصفحه ٧١ :
ومنها :
بيان أسرة الشيخ صاحب الجواهر في خصوص شهداء الأسرة الكريمة
بسم الله الرحمن
الرحيم
الصفحه ٢٢٩ : الطاعة والعقاب على المعصية ، وأنّه ليس له في أفعال العباد
إرادة ولا اختيار.
ولا يخفى أنّ
هذا القول وإن
الصفحه ٢٣١ : ليس لها تأثير في تحقّق الفعل خارجا ، فهل تفرّقون بين
حركة نبض الإنسان وحركة يده؟
فإن التزموا أن
لا
الصفحه ٣٨٢ : بمقدّماته وعدم الإتيان بها إلّا أنّ موافقة الواجب الغيري إذا اسندت إلى
الله فتقرّب بها إلى الله تعالى وأتى
الصفحه ٥٨٣ : في خصوص عقد العبد يحتاج إلى إمضاء المولى مضافا إلى إمضاء الله تلك المعاملة.
والقرينة على إرادة
الصفحه ٢٣٩ : الإرادة بصدوره اختيارا فهو مقسور على
اختياره ، فليس هو إلّا اسم الاختيار لا واقعه وحقيقته.
والحقّ في