الصفحه ٣٢ :
ولكن الشيخ رحمهالله أبى التدخّل في ذلك الأمر وذلك لأمرين :
الأول : لأن
السيّد الخوئي موجود
الصفحه ٦٩ : ء وفضلاء الحوزة العلمية في النجف
الأشرف وغيرهم من أبناء الشعب العراقي.
بسم الله الرحمن
الرحيم
(مِنَ
الصفحه ٨٠ : ء كما
ضحّى النبيون
في أعصارهم كرما
الأنبياء
وأنتم في معاقلكم
الصفحه ٢٥٥ : به إلى الله تعالى.
والظاهر أنّ في
كلامه قدسسره تسامحا ، فإنّ المولى إذا تعلّق غرضه بفعل عبده
الصفحه ٢٨٠ : الطبيعة ليس إلّا.
ولو فرض حصول
الشكّ في دلالتها على المرّة أو التكرار فالمرجع في بيان الوظيفة هي الاصول
الصفحه ٣٦٢ : تكرم فاسقا
إذا اطلقا في الكلام فكلّ منهما انعقد له ظهور ، الأوّل في لزوم إكرام عالم ما على
البدل
الصفحه ٣٩١ : تتمّ في الغسل ؛ فإنّ الغسل ماهيّات عديدة فلو قصد
مثلا بغسله الصوم فليس له أن يصلّي بذلك الغسل على القول
الصفحه ٤٨٢ :
بالترك ، فاعتبار العصيان حينئذ لا داعي له ، والتعبير فيما تقدّم بالعصيان
إنّما هو لغلبة كون الترك
الصفحه ٦٣٦ : الناعت
؛ لأنّ الوصف من عوارض ، الموضوع وثبوت شيء لشيء فرع ثبوت المثبت له وتحقّقه في
الخارج (١).
هذه هي
الصفحه ٦٤٥ :
العنوان الثانوي مقدّما بنظر العرف ؛ لأنّهم يفهمون أنّ حكمه بعنوانه الأوّلي حكم
له في نفسه فلا ينافيه حكمه
الصفحه ٨٣ : الأسرة المكرّمة مكانتها العلميّة في الأوساط الاجتماعيّة ، سائلين الله
تعالى أن يمدّ في توفيقه ويتفضّل
الصفحه ١٥٨ : .
وفيه : أنّه
إمّا أن يكون موضوعا لهذا المفهوم فيكون وضعه عامّا والموضوع له عامّا وحينئذ
فيلزم أن يكون
الصفحه ٢٦٥ : متعلّقة ذاتي له ، وأخذ قصد الأمر في متعلّقه
يستلزم أن يدعو الأمر إلى داعويّة نفسه وهو على حدّ أنّ يكون
الصفحه ٤٦ :
بطلعتك
الغرّاء في الليل مزهرا
وأيتمت أهل
العلم طرّا لأنّهم
رأوك أبا
برّا
الصفحه ١٤٩ : الفارق ؛ لوجود دواعي الإخفاء هناك ليتمّ مرامهم ، وليس لهم غرض
في إخفاء وضع الألفاظ لمعانيها.
وتارة يكون