الصفحه ١٨١ : حينئذ هو كون
اللفظ مفيدا للمعنى بنحو الاقتضاء ، بمعنى كون اللفظ له أهليّة الاستعمال في أيّ
المعنيين
الصفحه ٢١٩ : ء والسخرية والإرشاد ونحوها ، ويشهد له قوله [صلىاللهعليهوآله] بعد قول جويرية : أتأمرني يا رسول الله؟ «لا بل
الصفحه ٣٠٠ : :
السببيّة المعتزليّة ، وهي أنّ الله تعالى له أحكام واقعيّة مثبتة في اللوح
المحفوظ ، إلّا أنّ قيام الأمارة
الصفحه ٦١٧ : يفيد الشمول
بواسطة مقدّمات الحكمة كما في مثل (أَحَلَّ اللهُ
الْبَيْعَ)(١) حيث إنّ حلّية بيع غير معيّن
الصفحه ٤١ :
* * *
فيا حاملي
وقر الرسالة بلغوا
رسالاتكم في
الله واحتسبوا العمرا
ولا تتشكوا
الصفحه ٥١ :
شكر الله
سعيه فاياديه
على الدين لا
تزال تجدّد
قد بنى في
الغري جامعة للعلم
الصفحه ٨٦ :
تأريخ آخر
لشهادة آية الله الجواهري قدسسره :
علم الفضيلة
قد قضى في سجنه
الصفحه ٨٩ :
الشرعي من جهتها فلا بدّ له من الخوض في علم الأصول.
فإمّا أن يكون علم الأصول محصّلا للعلم
القطعي
الصفحه ١٠٩ :
فيقع الكلام في
الوضع : الظاهر من كلام الآخوند قدسسره (١) أنّ الوضع أمر واقعي بين اللفظ والمعنى
الصفحه ١٧٧ : بالخصوصيّات الفردية ،
ضرورة كونه من قبيل المستحبّ في الواجب ، فإن أتى بالفرد مشتملا عليه كان له كلا
الثوابين
الصفحه ٢٤٨ : أنواع ، فإذا تعلّق غرض المولى بصدور فعل العبد باختياره
فتصدّيه نحوه إنّما يكون بإنشاء الصيغة ، فيقول له
الصفحه ٢٩٨ : عدم الإتيان بالمأمور به كما يقتضي حدوث التكليف كذلك يقتضي بقاءه ،
فإذا انكشف له مخالفة الحكم الظاهري
الصفحه ٣٣٠ : : «بارك الله لك في صفقه يمينك» (٤).
بقي الكلام في
أمور ربّما تورد على الكشف الحقيقي.
فمنها
: ما ذكره
الصفحه ٣٤٢ :
أمّا الشوق :
فالحقّ أنّه كما ذكره الشيخ قدسسره من كونه موجودا بالفعل في جميع الصور ومتعلّقه
الصفحه ٤٣٩ : يتحقّق
التحريك والإرادة له ؛ إذ مقدوريّة بعض الأفراد كاف في التحريك نحو الطبيعة ،
وحينئذ فالطبيعة بما هي