الصفحه ٦٣٧ :
كما مثّلنا له فيما تقدّم مثلا مستقبل القبلة في العراق لا بدّ أن يكون مستدبرا
للجدي ويده اليمنى إلى
الصفحه ٤٠ :
فكيف تنام
اليوم عيناك والهدى
بفقدك حلت
فيه حادثة نكرا
وتثكل شهر
الله في
الصفحه ٧٢ : في سبيلك وسبيل دينك فقد بذلوا أنفسهم من أجل الحق وإعلاء كلمة
لا إله إلّا الله ودفن الكفر في بلادك
الصفحه ٩٨ : غريب ؛ لأنّ الحمل عنده مجازي.
ولا يترتّب على
هذه الأبحاث كثير فائدة ، وإنّما المقصود في المقام دفع
الصفحه ١٣٥ :
فالهيئة في
جميع ما ذكر من المعاني الحرفيّة ، وهي دالّة على تضييق ذلك المعنى الكلّي المهمل
الذي هو
الصفحه ٢٠٤ :
وقبل الخوض في
ذلك لا بدّ من بيان معنى البساطة والتركيب اللذين هما محلّ الكلام فنقول :
المراد من
الصفحه ٢١٣ :
بقي الكلام في
أنّ الشيء الواحد كيف يكون تنتزع منه هذه الامور المتكثّرة؟ إذ كما لا يعقل أخذ
الجامع
الصفحه ٢٥٧ :
غيره من أفراد التصرّفات ، أو يكون منشأ الانصراف تكامل الفرد في طرف
العلوّ بحيث لا يعدّ من أفراده
الصفحه ٣٢٤ : الحصّة الملحوقة مثلا بذلك الشيء ، وهذه الحصّة
الملحوقة بذلك الشيء في الواقع وبحسب علم الله تعالى كانت
الصفحه ٦٥٦ : ، ولذا كثرت الأخبار المتعارضة ، فلا بدّ في العمل بخبر من الفحص عن عدم معارض
له بنحو يطمئنّ بعدم الظفر
الصفحه ٦٦٥ :
وبالجملة ،
فأخصّية المفهوم مقتضية لتقديمه على العموم لعدّ العرف له قرينة على إرادة خلاف
الظاهر في
الصفحه ٥٣ :
ومما وجدناه
بخطه الشريف يخاطب شخصا قد أرسل له رسالة فيجيبه عليها وقد آثرنا نشرها لما فيها
من
الصفحه ٧٧ :
دمعة وافتخار
يا من بهم
عقدت آمال امّتنا
وجاوزت في
مراقي مجدها الأمما
الصفحه ٧٩ : يعرف له ألما
مهازل حاكها
سادات محنتنا
خلّ الكثير
وخذ من هاهنا لمما
الصفحه ١٤٦ : فيه وهو المعنى ، وكون الوضع حينئذ في الجميع عامّا والموضوع له
خاصّا إنّما يتمّ لو أخذ الإرادة جزءا من