الصفحه ١٣٢ : وجود له خارجا حتّى ينسب إليه في الخارج ، فلا بدّ فيها
من التجريد والتجوّز ، ونحن لا نرى تفاوتا في
الصفحه ٣٨٥ : يلزم أن لا يجوز له الدخول في الصلاة ، ووجه عدم الورود أنّ
عنوان المقدّميّة إضافته إلى الله ؛ إذ المقصود
الصفحه ٥٦٩ :
به إلى الله ، وإلّا فصرف الإمساك عن المفطرات لا حرمة فيه. وكذا صلاة
الحائض بناء على حرمتها
الصفحه ١٨٦ :
بواسطة عرض من الأعراض له وجود حسّي يدرك بحسب الحواسّ ، كما في البياض ، فإنّه
عارض وله وجود حسّي في قبال
الصفحه ٤٥٠ :
في مرجّحات باب التزاحم :
المرجّح
الأوّل : ما إذا كان
لأحد الواجبين بدل ولم يكن للآخر بدل فيقدّم
الصفحه ٦٧ : يكن
الشيخ معروفا بالتنبؤات ، ولا نعرف السرّ في قوله للبناء تلك المقولة والله العالم
بالسرائر.
ولهذه
الصفحه ٣٤١ : إلى
الكمّل الذين يوجدون في زمن الحجّة ـ عجّل الله تعالى فرجه الشريف ـ حال الصبيّ
بالإضافة إلى البالغ
الصفحه ٤٣ :
* * *
أبا محمد
أستحفيك مسألة
جاشت بقلبي
فأورت وجده ضرما
هل أنت في
عالم غضّ عرجت له
الصفحه ١٠١ : فالإشكال بحاله ، على أنّه
في الخبر الواحد غير تامّ أيضا ؛ إذ الثبوت الواقعي غير معقول ؛ لأنّ الخبر معلول
له
الصفحه ١٥٣ : . وذلك المعنى هو الموضوع له اللفظ؟
وثمرة النزاع
التمسّك بالإطلاق عند الشكّ في اعتبار شيء في المأمور به
الصفحه ٣٤٩ : عليه أم أنّ له حكما خاصّا؟ فنقول :
الكلام في التعلّم
والكلام في
التعلّم يقع في ثلاثة موارد :
إذ
الصفحه ٥٨٨ : الإكرام إلّا
هذا الشرط ، بنحو لو كان غيره يؤثّر فيه لكان السكوت في مقام بيان تمام ما له دخل
في وجوب
الصفحه ٣٨ :
نماذج من شعره :
وقد ذكر صاحب
شعراء الغري في ترجمة الشيخ رحمهالله نماذج من شعره فقال :
والتقي
الصفحه ٥٤ :
حاشاك إن
الدين آل محمد
أملا بمثلك
موطدا لم يقطع
شمّر له عن
الصفحه ١١١ : المكان ، والموضوع له هو الدلالة على الفرسخ ولكن في مقام الوضع ليس أمرا يكون
موضوعا عليه أصلا.
فالتحقيق