الصفحه ١٤٩ :
، والسّليمانيّة ، والبتريّة. وأكثرهم يرجعون في الأصول إلى الاعتزال وفي الفروع
إلى مذهب أبي حنيفة ، إلّا في مسائل
الصفحه ٩٩ : يطّلع على كافّة ما يمكن أن يكون
معلوما ، فإنّ كثيرا من الأشياء لا نعلمها لا إجمالا ولا تفصيلا. وإذا جاز
الصفحه ٥٧ : .
أمّا الأولى : فهي
أنّ مرادنا بالموجب التامّ ، هو الكافي في وجود أثره ، أي لا يحتاج في إيجاد الأثر
إلى
الصفحه ٨٤ : للحوادث ، أو تغيّر ذاته. واللوازم بأسرها باطلة اتّفاقا ، فكذا الملزوم (١).
وذهب المسلمون
كافّة إلى كونه
الصفحه ١٦ : المنطق : أساس
الاقتباس ، تجريد المنطق.
في الفلسفة
والحكمة : شرح الإشارات ، رسالة في العلم الاكتسابيّ
الصفحه ٢٢ : الذين سهروا الليالي وأحكموا الأصول المبادي ، جمعوا
الفوائد ونضدوا القواعد ، ونقّحوا شرايع الإسلام
الصفحه ٢٩ :
التعريف بالكتاب
الأنوار الجلاليّة
في شرح الفصول النصيريّة. والفصول النصيريّة فارسيّ في اصول
الصفحه ٦٧ : الأشعري ، كان تلميذ أبي علي الجبائيّ ، ودرس عليه أصول
المعتزلة وطرق استدلالها ، وبعد ذلك اعترض على استاذه
الصفحه ٢٤ :
؛ فإنّ فخر المحقّقين توفّي سنة ٧٧١ ه ، وبين وفاته ووفاة الفاضل خمسة وخمسون سنة
، ولكنّ الفاضل شرح رسالة
الصفحه ١٣٠ : مقدوره. وحصل لهم الشبهة في إسناد
__________________
١ ـ المعتمد في أصول
الفقه ١ : ٣٤٢.
٢ ـ عليّ بن
الصفحه ١٣٩ :
__________________
١ ـ كذا في النسخ
ولكنّه لم يذكر إلّا مسألتين.
٢ ـ التكليف : مصدر
كلّف. وعند جمهور الاصوليّين : إلزام فعل
الصفحه ٥ :
بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
«الأنوار
الجلاليّة في شرح الفصول النصيريّة» كتاب في
الصفحه ١١ : في آخر كتابه شرح الإشارات ـ وهو الذي ألّفه خلال إقامته في قلاع
الإسماعيليّين ـ قال : رقمت أكثرها في
الصفحه ١٥٧ : :
٤٢٧ ، شرح المقاصد : ٢٧٣ ، شرح تجريد العقائد للقوشجيّ : ٣٦٥.
٤ ـ بعض المعتزلة وإن
وافقونا في وجوب نصب
الصفحه ١٥٨ : (٤).
__________________
١ ـ اللوامع الإلهيّة
: ٢٦٢.
٢ ـ جميع العامّة
قائلون بعدم اشتراط العصمة في الإمام. قال التفتازانيّ في شرح