الصفحه ٢٥ : ملاكات الأحكام من المصالح والمفاسد وتلك الملاكات هي
المرشد إليها بهذا الوجوب الإرشادي وشرطه المقوّم له أن
الصفحه ١١ : ) ، كما أنّ غير واحدٍ من
الأعلام المعاصرين من علّق على العروة ، ومنهم سيّدنا الأُستاذ آية الله العظمى
الصفحه ٣٧٤ :
إشكال وجواب
ربما يقال إنّ
من شرط الشهادة أن تكون حسّية ، لما ورد عن الرسول الأكرم
الصفحه ٣٧٠ : الموضوعات ، فالموثّقة يدلنا على حجّية البيّنة في الموضوعات مطلقاً
، ويؤيّدها رواية عبد الله بن سليمان عن أبي
الصفحه ١١٨ : يعلمون).
وما جاء في
الكافي بسنده عن عبد الأعلى بن أعين : (سألت أبا عبد الله (عليهالسلام) : من لم يعرف
الصفحه ٣٦١ : اشتهار قوله (صلىاللهعليهوآله) : (البيّنة على المدّعى) جعلت شهادة خزيمة بن ثابت
بمنزلة شهادتين ، وسمّي
الصفحه ٣٦٣ : الكريم كقوله تعالى :
(بِالْبَيِّناتِ
وَالزُّبُرِ)(٢).
(إِنْ كُنْتُ عَلى
بَيِّنَةٍ مِنْ رَبِّي
الصفحه ١٧ : قبيل وجوب
الطاعة في قوله تعالى (أَطِيعُوا اللهَ) فإنّه فطري بمناط وجوب دفع الضرر المحتمل ، حيث إنّ في
الصفحه ١٥ :
فيعني ما أمر به الشارع المقدّس وهو الله سبحانه وتعالى ثمّ نبيّه (صلىاللهعليهوآله) وخلفاءه الأطهار
الصفحه ١٢٩ : بَدِّلْهُ قُلْ ما يَكُونُ
لِي أَنْ أُبَدِّلَهُ مِنْ تِلْقاءِ نَفْسِي إِنْ أَتَّبِعُ إِلَّا ما يُوحى
إِلَيَّ
الصفحه ١٣٣ : الزمان والمكان في الأحكام الشرعيّة أن لا يؤثّر في كرامة حصر التشريع
في الله سبحانه ، ولا يمسّ بقداسة
الصفحه ٢٦ : وهو ما
يتحرّاه الإنسان ليتوصّل به إلى أن يصير الفعل الذي يتعاطاه سهلاً عليه ، ويصير
كلفاً به ومحبّاً
الصفحه ٤٥٣ : كلّ واحد
حجّة له وعليه. حتّى الصبيّ والفاسق وغير طاهر المولد والمرأة ، وفي رجوعهم إلى
الغير إمّا أن
الصفحه ٦٣ :
فأنزل معهم
الكتاب حافظاً للتشريع وصائناً له عن الزوال والاندثار ، قال سبحانه :
(لَقَدْ
الصفحه ١٦٧ : (صلىاللهعليهوآله) : من عمل بالمقاييس فقد هلك وأهلك ، ومن أفتى الناس
وهو لا يعلم الناسخ من المنسوخ والمحكم من