الصفحه ٩٤ : المؤمن الأنصاري قال : قلت لأبي عبد الله (عليهالسلام)
إنّ قوماً يروون أنّ رسول الله (صلىاللهعليهوآله
الصفحه ١٥٧ : : للحديث
الذي روي عن رسول الله (صلىاللهعليهوآله) قال لأسماء بنت عميس حين نفست بمحمّد بن أبي بكر. فقال
الصفحه ١٦٥ : ء وأنّهم يستخلفون رسول الله (صلىاللهعليهوآله).
حكي عن التفسير
المنسوب إلى أبي محمّد العسكري
الصفحه ٣٦٠ : المتفاهم عند الفقهاء.
ويدلّ على ذلك
ما ورد في جملة من الأخبار.
ففي صحيحة هشام
بن الحكم عن رسول الله
الصفحه ٥٦ :
بالنصوص المودعة عندهم من قبل جدّهم رسول الله (صلىاللهعليهوآله)
، فكانت مدرسة أهل البيت غنيّة بالنصوص
الصفحه ٥٥ : ، ولمثل هذا يقول عمر بن الخطّاب لأحد عمّاله : «فإن جاءك ما ليس في كتاب
الله ولم يكن فيه سنّة رسول الله
الصفحه ١٨٦ :
الشريفة : ما ورد في اختصاص الشيخ المفيد بسنده عن رسول الله (صلىاللهعليهوآله) أنّه قال : من تعلّم علماً
الصفحه ٣١٩ : ).
ومنها : المرسل
المروي أنّه (لا يحلّ الفتيا إلّا لمن كان أتبع أهل زمانه برسول الله (صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٦٢ :
السير التاريخي للاجتهاد وأُصول الفقه
لا يخفى أنّ
الإسلام بالمعنى الأعمّ هو دين الله جلّ جلاله
الصفحه ١٢٧ : (صلىاللهعليهوآله) كتحريم المتعتين ، وقتلوا سيّد الشهداء سبط رسول الله
الحسين بن علي (عليهماالسلام) اجتهاداً من
الصفحه ٦٤ :
أعني الكتاب والسنّة ، وما يؤول إليهما (٢).
فمحمّد رسول
الله وخاتم النبيّين قد بلّغ رسالات الله
الصفحه ٨٠ : عليها العمل ، وبها تؤدّي فرض
الله وسنن نبيّه (صلىاللهعليهوآله)) ، بأمثال هذه العبارة ذهب بعض الأعلام
الصفحه ٤١٣ : معالم دينك عن غير شيعتنا
فإنّك إن تعدّيتهم أخذت دينك عن الخائنين الذين خانوا الله ورسوله وخانوا أماناتهم
الصفحه ٣٥٦ : الصادق (عليهالسلام) في مسألة قطع أصابع المرأة وقوله (عليهالسلام) : (مهلاً يا أبان ، هذا حكم رسول الله
الصفحه ٢٠٥ :
ومنها : الخبر
المشهور عند جمهور العامّة عن الرسول الأكرم (صلىاللهعليهوآله) ، أنّه قال