الصفحه ١٧٠ : الاستنباط إلى القرآن الكريم
كما في قوله (عليهالسلام) : (يعرف هذا وأشباهه من كتاب الله) (١). وقوله
الصفحه ٤٥٦ : أزيد من اعتبار العدالة.
وفي قوله : (ففي
الخبر) ،
قال السيّد
الحكيم : هذا الخبر ليس في التقليد في
الصفحه ١٦٩ :
النحو الثاني الطائفة السادسة :
يستدلّ بها أنّ
كلّ شيء حكمه في القرآن والسنّة ، فلا بدّ من
الصفحه ٤٢٧ : كقولهم بالمقاصد الإسلامية ، إنّما يكون لمن بلغ من العلم
والتقوى مرتبة سامية ودرجة عالية ، برجوعه إلى
الصفحه ٧٧ : إليهم.
ثمّ ليس المراد
من معرفة هذه العلوم حضورها في الذهن ، بل المقصود أنّه عند المراجعة يفهم ذلك
الصفحه ٣٥٩ :
يستدعي البحث عنها لغةً واصطلاحاً.
البيّنة لغةً :
البيّنة صفة
مشبّهة من بان يبين بياناً
الصفحه ٢٧٣ :
أدلّة القول بجواز تقليد الميّت ابتداءً
كلّ المذاهب
الإسلامية دون الفرقة الناجية من الأُصوليين
الصفحه ١٦٨ : وصلت النوبة إلى الشيخ الطوسي ليدخل الميدان من أوسع أبوابه وليكتب
النهاية في مجرّد الفقه والفتاوى ، بلا
الصفحه ٤٦٠ : ........................................................ ١٥٤
أوّلاً ـ في القرآن الكريم................................................. ١٥٤
ثانياً ـ في
الصفحه ٣٦٢ :
الوسائل ١٨ :
٤١٩ ، باب ٢ من أبواب حدّ اللواط ، الحديث ٣.
الوسائل ١٨ :
٤٢٥ ، باب ١ من أبواب حدّ
الصفحه ٥٧ : استنباط الحكم الفرعي من الأصل فعلاً أو قوّة قريبة من الفعل.
وهذا الاختلاف
إنّما ينشأ في مثل هذه المواقف
الصفحه ٨٥ :
والطبّ من مكمّلات الاجتهاد ، وجعل جمع : علم المعاني والبيان والبديع من
شروط الاجتهاد ، مثل السيّد
الصفحه ٤١٩ :
كما مرّ. وإنّ اعتبار العدالة فيه لو تمّ فهو باعتبار الأمن من الكذب
والخيانة لا تعبّداً ، كما أنّ
الصفحه ١٥ :
ثمّ الوجوب
مصدر وهو من المعاني الإضافيّة التي يتوقّف تعقّلها وتصوّرها على معانٍ اخرى ،
فالوجوب
الصفحه ٢١ :
الحيوانات ، فإنّ كلا الموردين يكونان من الفطريات ، فإنّ غريزة الشكر من
غرائز الإنسان بل الحيوان