الصفحه ١٧٦ :
ويذهب السيّد
الحكيم (قدسسره) (١) : أنّ المشهور بين أصحابنا هو الأوّل ، وعن ظاهر السيّد
من
الصفحه ٤٤٢ : يظهر من
الشيخ الحرّ العاملي في وسائله في الخاتمة ، قائلاً :
نروي تفسير
الإمام الحسن بن علي العسكري
الصفحه ٢٨١ :
إلى طبيب حاذق فبعد أخذ الوصفة الطبيّة لو مات الطبيب ، فإنّهم يعملون
بوصفته ، فلا يفرّقون بين
الصفحه ٣٠٨ : .
الرابع
سيرة المتشرّعة
في عصر الأئمة (عليهمالسلام) إلى يومنا هذا ولو بالاستصحاب القهقرائي ، فإنّهم
يرجعون
الصفحه ١٤٩ :
من الأعلم ، فإنّه يبقى أن يعمل بقوله حتّى لو مات. نعم لو لم يتعلّم فإنّه
يرجع إلى الحيّ كما سيعلم
الصفحه ١٩٠ : السيّد المرتضى في
الذريعة نقل الاختلاف ، كما إنّ الشيخ الطوسي في العدّة وابن زهرة في الغنية عند
تعرّضهما
الصفحه ٩٧ : لنا السيرة المتشرّعة ، فإنّه من
زمن الأئمة (عليهمالسلام) كان الناس يرجعون في معالم دينهم إلى أصحاب
الصفحه ٦٨ : منصور جمال الدين حسن بن
يوسف ابن علي بن مطهر المتوفّى ٧٢٦ وله مصنّفات في الأُصول منها (مبادئ الوصول إلى
الصفحه ٨٥ :
والطبّ من مكمّلات الاجتهاد ، وجعل جمع : علم المعاني والبيان والبديع من
شروط الاجتهاد ، مثل السيّد
الصفحه ٣٠٩ : المحقّق الثاني وصاحب المعالم وعن السيّد المرتضى أنّه من مسلّمات الشيعة
وإن كان في هذه النسبة تأمّل إلّا
الصفحه ١١٤ : صحيحة سليمان بن خالد (١) : وعن عدّة من أصحابنا عن سهل بن زياد عن محمّد بن عيسى
عن أبي عبد الله المؤمن عن
الصفحه ١٤٤ : أحاديثنا) هو عمل المأمور بقول
المرجع ، وصحيحة أبي عبيدة الحذّاء عن أبي جعفر (عليهالسلام) قال : من أفتى
الصفحه ١٠٠ :
التقليد لا يبتني على هذه السيرة العقلائيّة ، كما أنّه ليس من باب الرجوع إلى أهل
الخبرة ، وإنّ رجوع الجاهل
الصفحه ١٧٥ : ، لا ناقصاً ولا شأناً ، فتدبّر.
قال السيّد
المرتضى علم الهدى (قدسسره) : وإن كان بعضهم عنده أعلم من
الصفحه ٢٠٥ :
ومنها : الخبر
المشهور عند جمهور العامّة عن الرسول الأكرم (صلىاللهعليهوآله) ، أنّه قال