الصفحه ٧٠ : ساكناً في المدينة المنوّرة ، ومن
طريف ما ينقل عنه أنّه رأى في عالم الرؤيا النبيّ الأعظم
الصفحه ١٣٣ : بتغيّر
الزمان والمكان ، وكالتشبّه بالكفّار ، فمنع عن ذلك النبيّ الأعظم (صلىاللهعليهوآله) حتّى أمر بخضب
الصفحه ٢٠٦ : .
ويظهر من سيرة
الأئمة (عليهمالسلام) أنّهم كانوا يرجعون الشيعة في كلّ ناحية إلى الفقيه
الذي كان قريباً
الصفحه ٤١٧ :
من له منقصة مسقطة له عن المكانة والوقار ، لأنّ المرجعيّة في التقليد من
أعظم المناصب الإلهية بعد
الصفحه ٢٧٧ : كان الأحوط والأولى العدول إلى الحيّ ، ذهب إلى ذلك السيّد
الميلاني (قدسسره).
وذهب إلى
التفصيل أيضاً
الصفحه ١٩١ : المجمعين إلى سائر الوجوه.
وقيل : عمدة من
حكى عنه دعوى الإجماع السيّد المرتضى والمحقّق الثاني ، وفي
الصفحه ٢١٩ : يقطع
بإتيان المأمور به على ما هو عليه بمجرّد إتيان ما يزعمه ، وادّعى الأخوان السيّد
المرتضى علم الهدى
الصفحه ٣٣٣ :
الرضي وقرّره السيّد المرتضى (قدسسرهما) في مسألة الجاهل بحكم القصر ببطلان صلاة من صلّى
صلاة لا
الصفحه ١٠٨ :
ربما يكون أعلم من المجتهد الآخر الانفتاحي القائل بالطريق إلى التكليف ،
وثبوته في الواقعة ، فإنّ
الصفحه ٦٧ : ، ثمّ تلميذه علم الهدى السيّد المرتضى المتوفّى ٤٣٦ وكتابه في الأُصول (الذريعة
إلى أُصول الشريعة) ، ثمّ
الصفحه ٤٣٧ : الجاهل إلى العالم بين أن يكون طاهر
المولد أو ابن الزنا. إلّا أنّه هل ورد الردع عن هذه السيرة العقلائيّة
الصفحه ١٤٧ : للزم التنافي بين هذه المسألة والمسألة
الأُخرى التي تقول لو عمل العامي من دون الرجوع إلى الفقيه ، ثمّ
الصفحه ٣٨١ :
كلّ الموضوعات الخارجيّة.
ومنها : في
صحيح أو موثّقة إسحاق بن عمّار (بن حيان الصيرفي الكوفي فتكون
الصفحه ١٤٨ : كما
يدّعي الشيخ الأعظم الشيخ الأنصاري الإجماع على ذلك ، إلّا أنّ المسألة من
المستحدثات فلا ينفعها
الصفحه ٢٩٣ : تدلّ
سيرة المتشرّعة على ذلك ، ففي عصر الأئمة (عليهمالسلام) كان الأصحاب مخيّرين في الرجوع إلى أصحاب