الصفحه ٣٨٩ : القولين ، لمناقشته في أدلّة التخيير وحكمه
بتساقط الفتويين (١).
__________________
(١) الدروس ١ : ١١٧
الصفحه ٤١٦ :
في حجّيتها بقاءً أيضاً بحيث لو أخذ العامي فتوى المجتهد حال استقامته
وإيمانه ثمّ انحرف عن الحقّ لم
الصفحه ٣٤٣ :
يشهد به ، كالسخاء والشجاعة والعدالة من الملكات النفسانية ، فكذلك فيما
نحن فيه ، فلمّا كان
الصفحه ١٧٦ : وجوب تقليد
الأعلم ، كما حكي ذلك عن جملة من مصنّفات الأصحاب كالمعارج والإرشاد والنهاية
والتهذيب والدروس
الصفحه ٤٥١ : الشيطان ،
وفيه أنّ مثل هذه الأُمور الأخلاقية إن كانت محرّمة ، فإنّها ترجع إلى شرط
العدالة.
٧ ـ أن لا
الصفحه ٤٨ : المباحث
الأخلاقية وفي السير والسلوك ، كما ورد في الأحاديث الشريفة ونهج البلاغة ، أنّ
الناس في عبادتهم لله
الصفحه ١٨٧ :
ربما يقال إنّ الحكم فيها إنّما هو من الأحكام الأخلاقيّة الإنسانية ، ولا
يستفاد منه الحكم التكليفي
الصفحه ٣١١ : الحكم فيه هو الإشارة إلى موضوع أخلاقي وتربوي ، لا أن يستفاد منه الحكم
الفقهي ، فتأمّل.
وهنا روايات
الصفحه ٧٤ :
منها في استنباط الأحكام الشرعيّة ، وترك الفضول فيها ، وصرف العمر فيما هو
الأهمّ من معرفة علم
الصفحه ١٨ :
(هُوَ الَّذِي بَعَثَ
فِي الْأُمِّيِّينَ رَسُولاً مِنْهُمْ يَتْلُوا عَلَيْهِمْ آياتِهِ
الصفحه ١٣٠ : النهج الجواهري أي جواهر الكلام في شرح
شرائع الإسلام وهذا الأمر لا بدّ منه ، لكن لا يعني ذلك أنّ الفقه
الصفحه ٤٥ :
التفصيلي على الامتثال الإجمالي مطلقاً ، ثمّ لو سلّم ذلك فغايته عدم تحقّق
الاحتياط في العبادات
الصفحه ٤٤ :
فإنّ الاحتياط
في العبادات وغيرها تارة لم يستلزم منه تكرار جملة العمل فهو حسن ويحرز به الواقع
الصفحه ٢٢٣ :
في العبادات والمعاملات.
فالأوّل كما لو
دار الأمر بين الأقلّ والأكثر الارتباطيين كالتسبيحات
الصفحه ٢٣٣ :
كشرب التتن والنظر إلى الأجنبيّة في المرآة والماء.
والثانية :
فيما لو تعدّدت الواقعة فالاحتياط