الصفحه ٢٣٥ :
٨ ـ البروجردي
: السيّد حسين البروجردي (المتوفّى : ١٣٨٠).
٩ ـ الشيرازي :
الميرزا السيّد عبد
الصفحه ٣٣٦ :
وقال السيّد
الخوئي : الظاهر هو الصحّة في هذا الفرض.
وقال السيّد
الشيرازي : إذا كان عبادة ولم
الصفحه ٣٤٨ :
وفي قوله : (فتوى
الأفضل) ،
قال السيّد
الأصفهاني : وإن كان الأقوى الجواز في هذه الصورة.
وقال
الصفحه ٤٥٥ :
وفي قوله : (وأن
يكون أعلم) ،
قال السيّد
الأصفهاني : ليست الأعلميّة شرطاً لجواز تقليد المجتهد
الصفحه ٤٥٤ :
آراء الأعلام :
في قوله : (والحرّية
على قول) ،
قال السيّد
البروجردي : ضعيف.
وفي قوله : (فلا
الصفحه ٣٣٥ : .
وبما ذكرنا
يظهر سائر الأقوال في المسألة.
آراء الأعلام :
في قوله : (باطل)
،
قال السيّد
الحكيم : قد
الصفحه ٣٩٢ : السيّد
الخميني : على الأحوط فيه وفي ما بعده.
وقال السيّد
الخوانساري : لا دليل على حجّية الظنّ ، بل
الصفحه ٢٣٦ :
وفي قوله : (عباداته)
،
قال السيّد
الخميني : (وكذا في مطلق أعماله كما يأتي).
وقال
الفيروزآبادي
الصفحه ٢٧٨ :
وقال المحقّق
السيّد البروجردي (قدسسره) بجواز البقاء في خصوص المسائل التي عمل بها.
وذهب المحقّق
الصفحه ٣٢١ : .
وقال الإمام
الخميني والسيّد الفيروزآبادي والسيّد الگلپايگاني : على الأحوط الأولى.
وقال السيّد
الصفحه ٣٢٤ : ، لأنّه المتيقّن بالإضافة عند التنزيل من الأعلم
بقول مطلق.
وقال السيّد
البروجردي : مع رعاية الأعلم منهم
الصفحه ٣٧٧ : الثبوت. وظاهر السيّد
الحكيم في المستمسك والسيّد الأُستاذ السيّد رضا الصدر في الاجتهاد والتقليد
والسيّد
الصفحه ٤٥٦ :
وفي قوله : (وطالباً
لها) ،
قال السيّد
الفيروزآبادي : يستلزم سدّ الطريق في هذه الأعصار كما لا
الصفحه ١٤٣ : .
وقال السيّد
الحكيم : إنّ العمل اعتماداً على رأي الغير.
وذهب الشيخ
المؤسس الحائري اليزدي : إنّه متابعة
الصفحه ١٩١ : المجمعين إلى سائر الوجوه.
وقيل : عمدة من
حكى عنه دعوى الإجماع السيّد المرتضى والمحقّق الثاني ، وفي