الصفحه ٤٤٥ :
ثمّ قد وقع
نقاش بين الأعلام من المعلّقين على العروة ، بأنّ ما ذكره السيّد إنّما هو تفسير
العدالة
الصفحه ١١ : القتاد ، فكيف بجمع هذه المجموعة الكبيرة
من المسائل الفقهيّة والفروعات الكثيرة.
ولعمري قد أجاد
في الجمع
الصفحه ٥٣ : طلبه ليبلغ مجهوده ويصل إلى نهايته.
ويظهر من مجموع
ما ذكر في أُمّهات معاجم اللغة وعند أئمة اللغة ، أنّ
الصفحه ٤٤٦ : الخاصّ ، فلا يلاحظ مجموع الفقرات ، كما لا تنافي
بين أن يستفاد من هذه الفقرة الشريفة العدالة أو ما فوقها
الصفحه ٢٢٦ : ء وشرط ، فالحسن في المجموع بما هو مجموع ، ومع الشكّ
تجري البراءة ، فلم يدلّ على اعتبارهما شرعاً ، ولو كان
الصفحه ٣٠ : العقل
فيه باصطلاح المتكلّمين : عبارة عن مجموع علوم ضرورية ، إذا خلقها الله تعالى في
الإنسان صحّ من الله
الصفحه ٨٦ : الظاهريّة من
__________________
(١) ملاحظات الفريد على فوائد الوحيد : ٢٢٢ ، هذا وقد ذكرت مجموعة من أخلاق
الصفحه ٩٨ :
مجتهداً ، فسيرة المتشرّعة تدلّ على جواز التقليد ورجوع العامي إلى العارف
بالأحكام كما عليه مجموعة
الصفحه ١١٦ : الحاكمة ، فإنّه فيما
وقع الاختلاف بين أهل الخبرة ، فإنّه يرجع إلى أعلمهم حتّى ولو كان واحداً وأمامه
مجموعة
الصفحه ١٥٧ : فبعضها قابلة للنقاش في كيفية الاستدلال بها ، كما
يناقش سند البعض ، إلّا أنّه من حيث المجموع نقطع بجواز
الصفحه ٢٤٥ : الفعلين فالمفروض باعتبار الاحتياط
والتكرار أن لا يكتفى به ، وإن أُريد به المجموع فقصد ذات الأمر متحقّق
الصفحه ٤٠٩ : .
الوجه الثاني الأخبار الشريفة :
فقد وردت
روايات كثيرة يستفاد من ظاهر مجموعها اشتراط الإيمان في القاضي
الصفحه ٤١٤ : كان فاسد المذهب وباطل العقيدة.
هذا ويستفاد من
مجموع الروايات المذكورة وغيرها أنّها صدرت على ما هو
الصفحه ٤٢٦ : اشتراط الرجولة ، إلّا أنّه مع هذه الوجوه المذكورة التي يعلم من
مجموعها وإن كان بعضها قابلاً للنقاش سنداً
الصفحه ٤٥٠ : مجموع الشرائط أنّها على نحوين تارةً بلغة الإيجاب وأُخرى بلغة السلب ، فتارةً
يشترط في المجتهد البلوغ