الصفحه ٢٣٥ :
المسألة الرابعة والعشرون
قال رحمهالله : (إذا صلّى الظهر والعصر ، وعلم بعد السلام نقصان إحدى
الصفحه ٢٤٠ :
المسألة الخامسة والعشرون
قال رحمهالله : (إذا صلّى المغرب والعشاء ، ثمّ علم بعد السلام من
العشا
الصفحه ٢٤٩ :
المسألة الثامنة والعشرون
قال رحمهالله : (إذا علم أنّه صلّى الظهرين ثمان ركعات ، وقبل السلام
من
الصفحه ٢٥٠ : التعبّد بكلّ حكم
ظاهري كان مؤدّى طريق أو أصل.
هذا كلّه فيما
إذا كان الشكّ بعد إكمال السجدتين ، الذي هو
الصفحه ٢٥١ : تقييده الحكم في هذه المسألة بما إذا كان الشكّ بعد
إكمال السجدتين ، حيث إنّه قدسسره إنّما يلتزم بصحّته في
الصفحه ٢٦٠ : من حيث الزيادة والنقيصة ، ناشئا عن المغربيّة أو
الصبحيّة مثلا وعدمها كما في المقام.
وكما في ما إذا
الصفحه ٢٦٩ :
المسألة الثالثة والثلاثون
قال رحمهالله : (إذا شكّ في الركوع وهو قائم ، وجب عليه الإتيان به
الصفحه ٢٧٤ :
المسألة السادسة والثلاثون
قال رحمهالله : (إذا تيقّن بعد السّلام قبل إتيان المنافي عمدا أو
سهوا
الصفحه ٢٨١ :
المسألة الثامنة والثلاثون
قال رحمهالله : (إذا علم المصلّي أنّ ما بيده رابعة ويأتي به بهذا
الصفحه ٢٨٣ :
المسألة التاسعة والثلاثون
قال رحمهالله : (إذا تيقّن بعد القيام إلى الركعة التالية ، أنّه ترك
الصفحه ٢٨٥ :
المسألة الأربعون
قال رحمهالله : (إذا شكّ بين الثلاث والأربع مثلا ، فبنى على الأربع
، ثمّ أتى
الصفحه ٢٩٠ :
المسألة الحادية والأربعون
قال رحمهالله : (إذا شكّ في ركن بعد تجاوز المحلّ ، ثمّ أتى به
نسيانا
الصفحه ٢٩٢ :
المسألة الثانية والأربعون
قال رحمهالله : (إذا كان في التشهّد ، فذكر أنّه نسي الركوع ، ومع
ذلك
الصفحه ٢٩٩ :
المسألة الثالثة والأربعون
قال رحمهالله : (إذا شكّ بين الثلاث والأربع مثلا ، وعلم أنّه على
فرض
الصفحه ٣٠٣ : في المقام ، بحسب إطلاق دليل اعتبارها ، حيث إنّها لم
تقيّد بما إذا لم يكن هناك علم بفوت شيء على تقدير