الصفحه ٢٠٠ : ]؟!
الجواب / قال
جابر سألت أبا جعفر عليهالسلام عن تفسير هذه الآية ، فقال عليهالسلام : «جرت ـ أي سنة يعقوب
الصفحه ٣٣٧ : عليهالسلام : «كان بين داود وعيسى بن مريم أربع مائة سنة ، وكانت
شريعة عيسى أنّه بعث بالتوحيد والإخلاص ، وبما
الصفحه ٣٦٤ : بن عمر : دخلت على أبي عبد الله عليهالسلام يوما ومعي شيء فوضعته بين يديه ، فقال : «ما هذا»؟ ،
فقلت
الصفحه ١١٦ : إلى بعثتنا بدعائك ـ يا موسى بن عمران ـ بمحمد وآله الطيّبين.
فقال الله عزوجل لأهل عصر محمد
الصفحه ١٥٤ :
ـ : «والغضب الأوّل حين كذّبوا بعيسى بن مريم عليهالسلام ، والغضب الثاني حين كذّبوا محمد
الصفحه ٣٢٣ : ، وبحري بن
عمرو : جرت عليهما يا محمد ، ليس عليهما الرجم فقال لهم رسول الله : بيني وبينكم التوراة.
قالوا قد
الصفحه ١٧١ : والشياطين ، ونحن إذا تعلّمنا بعض ما كان تعلّمه سليمان بن داود ، تمكّنا
من إظهار مثل ما يظهره محمّد وعليّ
الصفحه ٢٠٥ :
عليهالسلام : «تحوّلت القبلة إلى الكعبة بعدما صلّى النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم بمكّة ثلاث عشرة سنة إلى بيت
الصفحه ٣٩٨ :
قال : بلى ،
أخبرك ، أنّي كنت أنبش القبور سبع سنين ، أخرج الأموات وأنزع الأكفان ، فماتت
جارية من
الصفحه ٢٥٥ : ، وفيها عمرو بن عبد الله بن جحش
وأصحابه ، فزعوا وتهيّئوا للحرب ، وقالوا : هؤلاء أصحاب محمّد ، وأمر عبد
الصفحه ١٠٦ : إلى موسى عليهالسلام ، وقالوا : يفترشون (١) بناتنا وأخواتنا؟! فأمر الله البنات كلّما رابهنّ ريب
من ذلك
الصفحه ١٠٧ : الله عزوجل إليه : قل لبني إسرائيل : جدّدوا توحيدي ، وأقرّوا
بقلوبكم ذكر محمّد سيّد عبيدي وإمائي
الصفحه ١٤٦ : بَنِي إِسْرائِيلَ) عهدهم المؤكّد عليهم : (لا تَعْبُدُونَ
إِلَّا اللهَ) أي بأن لا تعبدوا إلا الله ، أي لا
الصفحه ١٥٧ : : إنّ الله تعالى ذكّر بني إسرائيل في عصر محمّد صلّى
الله عليه وآله وسلّم أحوال آبائهم الذين كانوا في
الصفحه ١٦١ :
س ٧٦ : هل يمكن
ذكر القصة التي وردت في تفسير العياشي عن الإمام الحسن بن علي بن أبي طالب