الصفحه ٤١٨ : :
١٦١]؟!
الجواب / قال
الصادق جعفر بن محمد عليهالسلام ، في حديث طويل : «ألم ينسبوا نبيّنا محمّدا
الصفحه ١٨٧ :
فأوحى الله
تعالى إليه : يا محمّد ، إنّ العليّ الأعلى يقرأعليك السّلام ، ويقول : سأردّك إلى
هذا
الصفحه ١٠٥ : إلّا بالصّلاة على محمّد وآله الطيّبين ليخفّ
عليهم ، فكانوا يفعلون ذلك فيخفّف عليهم.
وأمر كلّ من
سقط
الصفحه ١٥٨ : النَّاسِ عَلى حَياةٍ وَمِنَ الَّذِينَ أَشْرَكُوا يَوَدُّ أَحَدُهُمْ
لَوْ يُعَمَّرُ أَلْفَ سَنَةٍ وَما هُوَ
الصفحه ١٦٣ : به على عباده دينه ، ويصدّق به الكاذب عليه.
فتحيّر
اليهوديّ لمّا أبطلت عليه شبهته ، وقال : يا محمّد
الصفحه ١٤٢ : البدن والبطن ، أصهب (٢) الشعر ، ومحمّد خلافه ، وهو يجيء بعد هذا الزمان
بخمسمائة سنة. وإنّما أرادوا بذلك
الصفحه ١٦٠ : .
ثمّ قال : يا
محمّد (وَلَتَجِدَنَّهُمْ) يعني تجد هؤلاء اليهود (أَحْرَصَ النَّاسِ
عَلى حَياةٍ) وذلك
الصفحه ٤٠٠ : خلقه ، فقال : (قَدْ خَلَتْ) أي : قد مضت (مِنْ قَبْلِكُمْ) يا أصحاب محمد صلىاللهعليهوآلهوسلم. وقيل
الصفحه ١٨ :
أدبارهم ، واحتذائهم في ذلك سنّة من تقدمهم من الأمم الظالمة الخائنة
لأنبيائها ، فيقولون بأجمعهم
الصفحه ٩٥ : عليا وصيّ ، ولكنّهما يأتيان بعد وقتنا هذا بخمسمائة
سنة. فقال لهم رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٤٢ : ما ذكروه من حداثة سنّه ، فإن الله لم
يستصغر يوشع بن نون حيث أمر موسى عليهالسلام أن يعهد بالوصية إليه
الصفحه ٣٥ : : من استنّ سنة حق كان له أجرها وأجر من عمل بها إلى
يوم القيامة ، ومن استنّ سنة باطلة كان عليه وزرها
الصفحه ٢٣٢ : هُدىً لِلنَّاسِ وَبَيِّناتٍ مِنَ الْهُدى
وَالْفُرْقانِ) [البقرة : ١٨٥]؟!
الجواب / قال
حفص بن غياث
الصفحه ٣٧٠ :
: يستفاد من مؤلفات الشيعة والسنة وما ذكروه في سبب نزول هذه الآية أن «شأس بن قيس»
وكان شيخا من اليهود (قداس
الصفحه ١١ :
س ٤ : أذكر مثل يبين لنا الناسخ
والمنسوخ؟!
الجواب / قال
علي بن إبراهيم : فأمّا الناسخ والمنسوخ