الصفحه ٥٣٨ : أنه من رؤية العين لا من رؤية القلب ،
لأنه إذا جعل من رؤية العين لم يتعد إلا إلى مفعول واحد. وليس فى
الصفحه ٤٥١ :
فَوْقَهُمْ صافَّاتٍ وَيَقْبِضْنَ) (١٩).
صافّات ، منصوب
على الحال لأن المراد بالرؤية رؤية العين لا رؤية
الصفحه ١١ : ثان لنراك ، إذا كان من رؤية
القلب ، وفى موضع الحال إذا كان من رؤية العين.
وبادئ الرّأى ،
منصوب على
الصفحه ٢٧ :
ضعيفا ، منصوب
على الحال من الكاف فى (لنراك) لأنه من رؤية العين ، ولو كان من رؤية القلب لكان
الصفحه ٢٦٧ :
الرؤية إلا إيمانا. وإنما قال : زادهم بالتذكير ، ولم يقل : زادتهم. لأن الرؤية
بمعنى النظر.
قوله تعالى
الصفحه ٣٠٧ : ء. فمن قرأ (ترى) بفتح الراء ، فهو من الرأى
وليس من رؤية العين ، لأنه لم يأمره برؤية شىء ، وإنما أمره أن
الصفحه ٣٢٧ : ).
حافين ، منصوب
على الحال لأن المراد ب (ترى) رؤية البصر لا رؤية القلب ، وواحد (حافين حاف) ،
وقال الفرا
الصفحه ٣٤٧ :
مشفقين ، منصوب
على الحال من (الظالمين) ، لأن (ترى) من رؤية العين ، لا من رؤية القلب.
قوله تعالى
الصفحه ٣٦٦ : (ترى)
من رؤية العين ، أو فى موضع المفعول الثانى إذا جعلته من رؤية القلب.
قوله تعالى : (هذا كِتابُنا
الصفحه ٤٢١ : رؤية البصر لا من رؤية القلب.
قوله تعالى : (بُشْراكُمُ الْيَوْمَ جَنَّاتٌ) (١٢).
تقديره ، دخول
جنات
الصفحه ٣٨ : والجواب معا ، والتقدير ، لو لا رؤية برهان ربّه موجودة لهمّ
بها. ولا يجوز أن يكون (وهمّ بها) جواب (لو لا
الصفحه ١٦٣ :
قوله تعالى : (قالُوا فَأْتُوا بِهِ عَلى أَعْيُنِ
النَّاسِ) (٦١).
تقديره : على
رؤية أعين الناس
الصفحه ٢٢٩ :
وَجُنُودَهُما مِنْهُمْ ما كانُوا يَحْذَرُونَ) (٦).
فرعون وما ،
منصوبان لأنهما مفعولا (نرى) ، وهو من رؤية البصر
الصفحه ٢٦٦ : (رأيتهم) ، وهو من رؤية
العين. وتدور أعينهم ، يحتمل وجهين.
أحدهما : أن
يكون حالا من الواو فى (ينظرون
الصفحه ٣٤١ : .
وخاشعة ، منصوب
على الحال من (الأرض) ، لأن (ترى) من رؤية العين. وربت ، أصله (ربوت) فتحركت الواو
وانفتح ما