الصفحه ٤٤٨ : كما حذفوا من المتعدى ، ولو كان
هذا التعليل صحيحا لكان ينبغى ألا يحذف ، لأنه لازم ، ولما حذفوا الواو من
الصفحه ٥٣٨ : أنه من رؤية العين لا من رؤية القلب ،
لأنه إذا جعل من رؤية العين لم يتعد إلا إلى مفعول واحد. وليس فى
الصفحه ٢٢ : لأنه لا ينصرف للعجمة والتعريف ، إلّا
أنّ هذا القول ضعيف للفصل بين الجار والمجرور بالظرف وهو قبيح
الصفحه ١٦٦ :
جواب إذا ، فيه
ثلاثة أوجه.
الأول : أن
يكون الجواب مقدرا وتقديره ، قالوا يا ويلنا قد كنّا فى
الصفحه ٢٥٨ : ،
مرفوع لأنه مبتدأ. ولا ريب فيه ، خبره. ويجوز أن يكون مرفوعا لأنه خبر مبتدأ محذوف
، وتقديره ، هذا تنزيل
الصفحه ٩٦ : : (قُلْ لَوْ كانَ فِي الْأَرْضِ
مَلائِكَةٌ يَمْشُونَ مُطْمَئِنِّينَ) (٩٥).
ملائكة ، مرفوع
لأنه اسم كان
الصفحه ١٠٠ : أنه يجب إبراز الضمير ، لأن اسم الفاعل ، إذا جرى
على غير من هو له وجب إبراز الضمير فيه.
قوله تعالى
الصفحه ٣١٨ : من المبتدأ والخبر
فى موضع رفع ، لأنه خبر المبتدأ الأول الذى هو (أخر) ، ولا يحسن أن يكون (أزواج)
خبرا
الصفحه ٦٥ : ) ، لذهاب الفاء منهما.
قوله تعالى : (إِلَّا وَلَها كِتابٌ مَعْلُومٌ) (٤).
كتاب ، مرفوع
لأنه مبتدأ. ولها
الصفحه ٣٧٦ : : أن
يكون خبره مقدرا ، وتقديره ، معذبون.
قوله تعالى : (فَكَيْفَ إِذا تَوَفَّتْهُمُ
الْمَلائِكَةُ
الصفحه ٤٨٣ :
قوله تعالى : (وَإِذا رَأَيْتَ ثَمَّ رَأَيْتَ
نَعِيماً) (٢٠).
ثم ، فى موضع
نصب من وجهين
الصفحه ١٩ :
الميم وفتحها.
فمن قرأ بالكسر
أعربه على الأصل.
ومن قرأ بالفتح
بناه لإضافته إلى غير متمكّن ، لأنّ ظرف
الصفحه ٣٠ : إعمال
(إن) فى لغة من أعملها ، إذا كانت بمعنى (ما) لدخول الاستثناء بلمّا ، لأنّ
الاستثناء يبطل عمل (ما
الصفحه ١٣٩ :
ومن قرأ بكسر
الهمزة فعلى الابتداء ، لأنّ النداء فى معنى القول ، و (إنّ) تكسر بعد القول لأنها
فى
الصفحه ١٧٥ : ، وتقرأ برفع (القلوب) بالمصدر ، لأن (التقوى) مصدر
كالدّعوى ، فيرتفع به ما بعده.
قوله تعالى