الصفحه ٣٢٢ : الجنة ، لأن ما
قبله يدل عليه ، وهو قوله تعالى : (إِنَّكَ مِنْ
أَصْحابِ النَّارِ).
ومن قرأ
بالتشديد
الصفحه ١٣٠ : : (أَإِذا (١) ما مِتُّ لَسَوْفَ أُخْرَجُ
حَيًّا) (٦٦).
إذا ، ظرف فى
موضع نصب بفعل مقدر ، وتقديره ، إذا ما
الصفحه ٤٤٠ : )
، جاءك وإنما جاز أن يعمل فيها وإن كان مضافا إليه ، لأن (إذا) فيها معنى الشرط ،
والشرط إنما يعمل فيه ما
الصفحه ٣٢٧ : ، وقالوا : لو قلت : زيد قبضتك. أى ، فى قبضتك لم يجز.
قوله تعالى : (حَتَّى إِذا جاؤُها وَفُتِحَتْ) (٧٣
الصفحه ٤١٣ : أربعة أوجه.
الأول : أن
يكون العامل فيه (وقعت) وجاز ذلك لأن (إذا) فيها معنى الشرط ، فجاز أن يعمل فيها
الصفحه ١٧٣ : . وقيل : سواء
مرفوع لأنه مبتدأ. والعاكف مرفوع بفعله ويسد مسدّ الخبر ، وهو ضعيف فى القياس ؛
لأنّ سواء إنما
الصفحه ٢٧٥ :
العامل فى (إذا)
فعل دل عليه قوله تعالى :
(إِنَّكُمْ لَفِي
خَلْقٍ جَدِيدٍ)
وتقديره ، إذا
مزقتم
الصفحه ٣٠٠ : ، لأنهما إذا قدرا وصفا ل (فاكهة)
وقد تقدما عليها ، نصفه النكرة إذا تقدمت عليها وجب أن ينصب على الحال
الصفحه ٥٢٩ :
فههنا أولى ،
لأن اسم الفاعل إنما يعمل بالشبه بالفعل ، فإذا ثبت ذلك فى المشبه به الذى هو
الفعل وهو
الصفحه ٥٤٧ : يكن.
وكفوا ، خبرها.
وله ، ملغى ، وقيل (له) خبرها ، لأنه يصح إلغاء الظرف إذا تقدم ، ويكون (كفوا
الصفحه ٢٥٠ : والميم فى (دعاكم) ، ولا يجوز أن يتعلق ب (تخرجون)
، لأن ما بعد (إذا) لا يعمل فيما قبلها.
قوله تعالى
الصفحه ٢٦٧ : كائنة
لمن كان. ولا يجوز أن يتعلق بنفس (أسوة) ، إذا جعل بمعنى التأسى ، لأن (أسوة) وصفت
، وإذا وصف المصدر
الصفحه ٢٨٥ : الانفصال ، كان (رسلا) منصوبا ، لأن اسم الفاعل إذا كان للحال أو
الاستقبال كان عاملا ، ولم يكتس من المضاف
الصفحه ٣٣٣ :
١٦٠ ـ إذا ما تلاقينا من اليوم أو غدا (١)
قوله تعالى : (وَأَوْرَثْنا بَنِي إِسْرائِيلَ
الْكِتابَ
الصفحه ٣٥٠ : ) وتقديره : ينتصرون هم ينتصرون : هذا
قياس قول سيبويه لأنه قال : إذا قلت : إن يأتنى زيد يضرب ، يرتفع زيد