الصفحه ٢٥١ : ء ، وصارت (إذا) بمنزلة الفاء ، لأنها لا يبتدأ بها ،
كما لا يبتدأ بالفاء ، وإنما لا يبتدأ بها لأنها التى تكون
الصفحه ٤٠٦ : ) ، لأن الفائدة فيه أكثر من فائدة الرفع. ألا ترى أنك إذا قلت : إنا
كلّ شىء خلقناه بقدر. بالنصب ، على تقدير
الصفحه ٢٢٣ : فى (فريقين).
والثانى : أن
يكون فى موضع نصب لأنه وصف ل (فريقين) ، ولا يجوز أن تكون (إذا) منصوبا
الصفحه ٤٦١ : . ونزاعة ، خبره. والجملة من
المبتدأ والخبر فى موضع رفع لأنها خبر (إن).
وأما النصب فى (لظى)
فعلى البدل من
الصفحه ٦٧ : )
أبطل عمل (إن) على لغة من يعملها ، إذا كانت بمعنى (ما) ، لأن (إلّا) إذا أبطلت
عمل (ما) وهو الأصل ، فلأن
الصفحه ٥٣٢ : أدخلت عليه نون التوكيد ، فحذفت نون الإعراب للبناء ، لأن
نون التوكيد إذا دخلت على الفعل أكدت فيه الفعلية
الصفحه ١١ : من بدأ يبدأ ، أى أوّل الرأى.
وبادى بغير همز
، اسم فاعل من بدا يبدو إذا ظهر ، أى ، ظاهر الرّأى
الصفحه ١٢٤ : يجب أن
تدخله تاء التأنيث ، لأن فعيلا إذا كان بمعنى فاعل ، فإنه تدخله تاء التأنيث ، نحو
(شريفة وظريفة
الصفحه ٣٤٠ : (خلقهن) ،
تعود على الآيات ، ولا تعود على الشمس والقمر والليل والنهار ، لأن المذكر والمؤنث
إذا اجتمعا غلّب
الصفحه ٤٧٧ :
أحدهما : أنه
قال : (جمع) ، لأن تأنيث الشمس غير حقيقى ، وإذا كان تأنيثها غير حقيقى ، جاز
تذكير
الصفحه ٢٥٧ : ) ،
لأنها تشبه (ليس) فى نفى الحال ، وإذا دخلت عليها (إلّا) أبطلت منها معنى النفى ،
وهو وجه الشبه الموجب
الصفحه ٢٤٣ : فى (بينكم) ، لأن (مودة) مصدر والمصدر إذا وصف لا يعمل. وقيل : يجوز أن
يعمل فيه لأنه ظرف والظرف يخالف
الصفحه ٣٠٤ : موضع رفع ، لأنه خبر (إن).
والرفع على أنه
خبر (إن) وكان ملغاة ، ولا يجوز أن يكون (إذا) فى موضع نصب
الصفحه ٢٦٢ : تكون أخبارا عن الجثث ، لعدم الفائدة ، ألا ترى أنك إذا
قلت : زيد يوم الجمعة. لم يكن فيه فائدة ، لأن زيدا
الصفحه ٣٠١ :
التاء فى (ركوبتهم) ، لأنها بمعنى مفعول ، وأثبتت التاء فى فعول ، اذا كان بمعنى
مفعول ليفرق بين فعول