الصفحه ٣٩٢ : لأنها بمعنى معقومة ، لا بمعنى فاعلة ، فلذلك لم تثبت فيها
الهاء.
قوله تعالى : (قالُوا كَذلِكَ قالَ
الصفحه ٨٧ : لأنه ظرف
مكان ، والعامل فيه (جاسوا).
وقرئ حاسوا
بالحاء وجاسوا وداسوا ، وجاسوا وداسوا بمعنى واحد
الصفحه ١٨١ : الانفصال لا الاتصال : لأنه فى تقدير ، أحسن من الخالقين. كما تقول
: زيد أفضل القوم. أى : أفضل منهم. فلا
الصفحه ٤٣٦ : للجزم وجه.
وزعم قوم أن (يغفر)
مجزوم لأنه جواب الاستفهام ، وليس كذلك ، لأنه لو كان كذلك لكان تقديره
الصفحه ١٥٣ : ء فأبدل من
الكسرة فتحة ، ومن الياء ألفا لتحركها وانفتاح ما قبلها ، ثم حذف الألف تخفيفا ،
لأن الفتحة تدل
الصفحه ٤٢٠ : ، صفة ل (كل) ، ولهذا
لم يجز أن يعمل فى (كل) ، لأن الصفة لا تعمل فى الموصوف ، وذهب قوم إلى أنه لا
يجوز أن
الصفحه ٤٥٧ : ، أى ، تباعا (١). وصرعى منصوب على الحال من (القوم) ، لأن (ترى) من رؤية
البصر. وكأنهم أعجاز نخل ، فى
الصفحه ٣١ :
الضمير المرفوع لأنّ الفصل بالظرف ، وهو قوله : كما أمرت ، تنزل منزلة
التأكيد ، فجاز العطف ، ويجوز
الصفحه ٣٦٥ :
يغفروا ، مجزوم
، لأن تقديره ، : قل للذين آمنوا اغفروا يغفروا ، وحقيقة جزمه بتقدير حرف شرط مقدر
الصفحه ٥٤٨ : العين ويسمى (أجوف) وأصله ، أعوذ على وزن أفعل ، إلا أنه استثقلت الضمة على
الواو ، لأن الضمة تستثقل على
الصفحه ٥٢ : الْأَرْضُ أَوْ كُلِّمَ بِهِ الْمَوْتى)
، جمل فعلية فى
موضع نصب لأنّها صفة قرآن.
وجاء (سيّرت
وقطّعت) بلفظ
الصفحه ٢٣٦ : ).
أى ، فى الليل.
ولتبتغوا من فضله. أى فى النهار. ولم يقل : لتسكنوا فيهما ، لأن السكون إنما يكون
بالليل
الصفحه ٢٤١ : غلط لأنه لا يدخل فى قسم من أقسام البدل ، فإنه ليس
ببدل كل ولا بعض ولا اشتمال.
قوله تعالى
الصفحه ٢٦٠ : لأنه مبتدأ. وأخفى ، خبره.
ومن قرأ (أخفى)
فبنى الفعل للفاعل ، كان (ما) منصوبا ب (أخفى) وتقديره ، فلا
الصفحه ٣١٣ : أسمائه كتابا.
قوله تعالى : (جُنْدٌ ما هُنالِكَ مَهْزُومٌ مِنَ
الْأَحْزابِ) (١١).
جند ، مرفوع
لأنه