الصفحه ٤٣٨ : ) (٨).
فى موضع رفع
لأنه خبر (إن) ، وفى دخول الفاء وجهان.
أحدهما : أن
تكون زائدة ، لأن الفاء إنما تدخل إذا
الصفحه ٢٠٤ :
الملك ، مرفوع
لأنه مبتدأ. ويومئذ ، ظرف له. والحق ، مرفوع لأنه وصف «للملك». والجار والمجرور ،
فى
الصفحه ٧١ : ،
منصوب لأنه استثناء منقطع ، لأن (قوم لوط) ليسوا من القوم المجرمين.
وقوله : امرأته
، منصوب على الاستثنا
الصفحه ٣٦٠ : ، خبره ، ولا يجوز أن تعمل (إن) ههنا فى لغة من أعملها ، لأنها بمنزلة (ما)
، لدخول (إلا) ، لأن (إلا) إذا
الصفحه ٢١٠ : بالواحد عن الجمع
للعلم به كقولهم : نزلنا الوادى فصدنا غزالا كثيرا. أى ، غزلانا ، وهذا كثير فى
كلامهم
الصفحه ١١٧ : ) إذا نصب ب (أفرغ)
، ولأنه لا فرق بينهما ، والفرق بينهما ظاهر ، لأنك إذا نصبته ب (آتونى) ، فصلت
بجملة
الصفحه ١٤٣ : يكون منصوبا بقوله : (موعدا) ، لأنّ (موعدا)
قد وصف بقوله : (لا نخلفه نحن) ، والمصدر إذا وصف لا يعمل
الصفحه ١٥٩ : حكم الساقط ، لأنك إذا
أسقطته كان بمنزلة قولك : جاءنى إلّا زيد. وذلك لا يجوز ، لأن المقصود من (إلّا)
أن
الصفحه ٤٨ : الكلام ، وتقديره ، أنبعث إذا كنّا ترابا. لأنّ فى
قوله : (لَفِي خَلْقٍ جَدِيدٍ) دليلا عليه ، ولا يجوز أن
الصفحه ٤٨٧ :
النجوم ، مرفوع
بفعل مقدر دل عليه (طمست) ، وتقديره ، إذا طمست النجوم طمست. وجواب (إذا) مقدر
الصفحه ٢٣٧ : (وى) متصلة بالكاف وأصله (ويلك) ، وحذفت اللام وهو ضعيف لأن القوم
لم يخاطبوا واحدا ، ولأن حذف اللام من
الصفحه ١٣٢ : ضعيف ، لأن هذا الفعل ليس من أفعال القلوب بشىء
؛ بل هو فعل كسائر الأفعال المؤثرة ، فينبغى ألّا يلغى
الصفحه ٢٠٥ :
قوله تعالى : (وَعاداً وَثَمُودَ) (٣٨).
كله ، منصوب
بالعطف على (قَوْمَ نُوحٍ) إذا نصب بتقدير
الصفحه ٤٩ : بالجار والمجرور ، وتقديره ، إنما أنت منذر وهاد لكلّ قوم.
ويجوز أن يكون (هاد)
مبتدأ. ولكل قوم ، الخبر
الصفحه ١٣٧ : ، منصوب على المصدر. وأن دعوا للرحمن ، فى موضع نصب على المفعول
له ، وتقديره ، وتخرّ الجبال هدّا لأن دعوا