الصفحه ٤٩٠ :
أحدهما : أن
يكون جمع (لفّ (١)) لأن (فعلا) يجمع على أفعال.
والثانى : أن
يكون جمع (لف) ، و (لف
الصفحه ٤٩١ :
قوله تعالى : (وَكَذَّبُوا بِآياتِنا كِذَّاباً) (٢٨).
كذّابا. منصوب
لأنه مصدر (كذّب) ، يقال
الصفحه ٤٩٢ : الجر ، وتقديره ، والمدبرات بأمر. لأن التقدير ليس إلى
الملائكة ، وإنما هو إلى الله تعالى ، فهى مرسلة بما
الصفحه ٤٩٥ :
أنّا ، يقرأ
بالفتح والكسر.
فالفتح من
وجهين.
أحدهما : على
البدل من (طعامه) بدل الاشتمال ، لأن
الصفحه ٤٩٩ :
والثانى : أن
يكون مرفوعا لأنه خبر مبتدأ محذوف ، وتقديره ، هو يوم لا تملك.
والنصب على
البدل من
الصفحه ٥٠٥ : أنه حذف للعلم به ، وإنما وجب هذا التقدير ، لأن (الموعود) وصف ل
(اليوم) ، ولا بد أن يعود من الوصف إلى
الصفحه ٥١١ : ، مجرور
على البدل ، أو عطف البيان ، ولا يجوز أن يكون وصفا ، لأنه ليس مشتقا. وإرم لا
ينصرف للتعريف والتأنيث
الصفحه ٥١٨ : : (إِلَّا ابْتِغاءَ وَجْهِ رَبِّهِ
الْأَعْلى) (٢٠).
منصوب لأنه
استثناء منقطع.
وزعم بعض
الكوفيين أنه يجوز
الصفحه ٥٣٧ :
لأنه معمول المصدر المضاف ، كقوله تعالى :
(وَلَوْ لا دَفْعُ
اللهِ النَّاسَ)(٢) و (دَفْعُ اللهِ
الصفحه ٥٤٢ : موضع نصب لأنها مفعول ما قبلها ، وحكمهما فيها حكم (ما) الأولى ، فى
كونها موصولة أو مصدرية. والله أعلم
الصفحه ٥٢٧ :
«غريب إعراب سورة الزلزلة»
قوله تعالى : (إِذا زُلْزِلَتِ الْأَرْضُ زِلْزالَها) (١).
إذا ، ظرف
الصفحه ٤٠٨ : كلمته ، فسيبويه يختار نصب عمرو ، إذا أريد الحمل على (لقيته)
، ويختار الرفع إذا حملته على زيد ، وخالفه
الصفحه ٥٦٥ :
(أثم إذا ما وقع
آمنتم به)
٥١
يونس
١٦١
(وإذ يقول المنافقون
والذين فى قلوبهم
الصفحه ٤٠ : من لفظ حاشى ، وإنما هو مأخوذ من لفظها ، كما يقال : بسمل وهلّل وسبحل
وحمدل. إذا قال : باسم الله ، ولا
الصفحه ١٣٥ :
قوله تعالى : (فَلْيَمْدُدْ لَهُ الرَّحْمنُ مَدًّا
حَتَّى إِذا رَأَوْا ما يُوعَدُونَ إِمَّا