الصفحه ٢٦٣ : ، وأصلهما ، يتظاهرون ، فمن قرأ بالتخفيف حذف التاء
الثانية ، وكان حذف الثانية أولى من الأولى ، لأن التكرار
الصفحه ٢٨٠ : )
، إلّا خبر الثانى لأنه لا يجوز العطف على الموضع إلا بعد الخبر لفظا أو تقديرا ،
فلا بد من تقدير خبر الأول
الصفحه ٢٨٣ : ، لأن تقوموا لله مثنى وفرادى ، فحذفت اللام تخفيفا.
ومثنى وفرادى ، منصوبان على الحال من الواو فى (تقوموا
الصفحه ٢٩٢ : المضاف.
والثانى. أن يكون
(أصحاب القرية) منصوبا لأنه مفعول ثان ل (اضرب) والدليل على ذلك قوله تعالى
الصفحه ٣٠٥ : (٢)
فأدخل نون
الوقاية على اسم الفاعل ، لأنه أجراه مجرى الفعل ، فكأنه قال : يحملنى ، وهذا إنما
يكون فى ضرورة
الصفحه ٣١١ : وبتنوين.
فمن قرأ
بالسكون فعلى الأصل ، لأن الأصل فى حروف التهجى البناء ، والأصل فى البناء أن يكون
على
الصفحه ٣٢١ : فى موضع نصب ب (يقولون) المقدر ، لأن
الجمل تقع بعد القول محكية فى موضع نصب.
قوله تعالى : (ذلِكُمُ
الصفحه ٣٤٣ : البدل من (ربك) على الموضع.
والثالث : أن
يكون فى موضع نصب على تقدير حذف الجر ، وتقديره ، لأنه على كل شى
الصفحه ٣٤٥ :
والثالث : أن
يكون مرفوعا ، لأنه خبر مبتدأ محذوف ، وتقديره : هو الله.
قوله تعالى : (ذلِكُمُ
الصفحه ٣٤٨ : الصدر لأن المقاتلة بها تقع ، ويجوز
أن يكون ذكر الصدور وأن كان المراد الكل ، وكنّى عن الأمر بالسلاسل
الصفحه ٣٥٣ : (بل)
والهمزة ، وتقديره ، بل أأتخذ مما يخلق بنات. ولا يجوز أن أن يكون بمعنى (بل)
وحدها ، لأنه يصير
الصفحه ٣٦٩ : لِلْمُحْسِنِينَ) (١٢).
لسانا عربيا ،
منصوبان على الحال من المضمر المرفوع فى (مصدق) ، أو من (الكتاب) لأنه قد وصف
الصفحه ٣٧٣ : يرون ما يوعدون إلا ساعة من نهار. فيوم ، منصوب ب (يلبثوا). وبلاغ ،
مرفوع لأنه خبر مبتدأ محذوف ، وتقديره
الصفحه ٣٨١ : يكون
معطوفا على (مثل) الأول ، ويكون (كزرع) فى موضع رفع لأنه خبر مبتدأ محذوف وتقديره
، هم كزرع
الصفحه ٣٨٨ : ،
واستمع حديث يوم ينادى المنادى ، فحذف المضاف وهو مفعول به ، وليس بظرف.
والثانى : أن
يكون منصوبا ، لأنه