الصفحه ١٢٠ : ) (٩).
الكاف فى (كذلك)
، فى موضع رفع لأنه خبر مبتدأ محذوف ، وتقديره ، قال الأمر كذلك.
قوله تعالى : (قالَ
الصفحه ١٢٦ :
يَأْتُونَنا) (٣٨).
أى ، ما أسمعهم
وأبصرهم ، والجار والمجرور فى موضع رفع ، لأنه فاعل (أسمع) ، وكان الأصل أن
الصفحه ١٤٠ : المواضع.
قوله تعالى : (وَما تِلْكَ بِيَمِينِكَ يا مُوسى) (١٧).
ما ، فى موضع
رفع لأنه مبتدأ. وتلك ، خبر
الصفحه ١٤١ :
وفى موضع رفع لأنها الخبر. وبيمينك ، صلة (التى) وتقديره ، ما التى استقرّت
بيمينك. وقد بينا ذلك
الصفحه ١٦٣ : وجهان.
أحدهما : أن
يكون معطوفا على (الجبال).
والثانى : أن
يكون منصوبا لأنه مفعول معه.
قوله تعالى
الصفحه ١٧٤ : وأجود ، لأنه أعمّ فى النهى.
الصفحه ١٨٥ : .
وما ، زائدة. وعن تتعلق بفعل مقدر يفسره قوله : (ليصبحنّ) ، لأنه لا يجوز أن يقال
: والله زيدا لأكرمنّ
الصفحه ٢٠٦ : الفراء. وهو ضعيف فى القياس لأنه لو كان ذلك قياسا ، لكان يقال فى جمع
سرحان سراحىّ ، وذلك لا يجوز.
قوله
الصفحه ٢٠٨ : الرحمن ،
مرفوع لأنه مبتدأ. والذين يمشون ، خبره. وقيل : الذين يمشون ، صفة له ، وكذلك :
قوله تعالى
الصفحه ٢٢٥ :
، اسمها. وكيف خبرها. وتكون (أنّ) بدلا من (العاقبة). ولا يجوز أن يكون بدلا من (كيف)
، لأن البدل من
الصفحه ٢٣٢ : حذف الألف التى كانت فى الواحد ، وقيل : التشديد لأنه جعله تثنية (ذلك)
، فلما ثنى أتى باللام بعد نون
الصفحه ٢٣٣ : هُمْ مِنَ الْمَقْبُوحِينَ) (٤٢).
يوم ، منصوب من
أربعة أوجه.
الأول : أن
يكون منصوبا لأنه مفعول به
الصفحه ٢٣٨ : موضع
رفع لأنه مبتدأ. والدار الآخرة ، فيه ثلاثة أوجه.
الأول : أن
يجعلها خبر (تلك) ، فيكون قوله تعالى
الصفحه ٢٥٢ : ، وذكّره لأن تأنيثه غير حقيقى.
قوله تعالى : (فَيَوْمَئِذٍ لا يَنْفَعُ الَّذِينَ
ظَلَمُوا مَعْذِرَتُهُمْ
الصفحه ٢٥٥ : التامة ، وأنث (تكن) ، وإن كان (المثقال) مذكرا ، لأنه من باب ما اكتسى
المضاف من المضاف إليه التأنيث