الصفحه ٢٢٢ : الأربعة ، ولا على وزن فعويل ، لأنه لا نظير له فى كلامهم.
قوله تعالى : (وَصَدَّها ما كانَتْ تَعْبُدُ مِنْ
الصفحه ١٢٩ :
نتنزّل إلّا بأمر ربّك. فحذف (قل) ، وحذف القول كثير فى كلامهم ، وفى كتاب الله
تعالى.
وله ما بين
أيدينا
الصفحه ١٩١ :
«غريب إعراب سورة النور»
قوله تعالى : (سُورَةٌ أَنْزَلْناها) (١).
سورة ، مرفوع
لأنه خبر مبتدأ
الصفحه ١٩٩ :
فى الأرض. وإنما جاز حذف المفعول الأول لأنه مبتدأ فى الأصل ، وحذف المبتدأ
كثير فى كلامهم ، ويحتمل
الصفحه ٢٥٩ : ، تتعلق ب (ترى).
والمجرمون ، مرفوع لأنه مبتدأ وناكسو رءوسهم ، خبره. وربنا أبصرنا : تقديره ،
يقولون ربنا
الصفحه ٢٩٧ : ء والخاء ، نقل فتحة التاء إلى الخاء ، وأبدل من تاء الافتعال صادا ، لأن
التاء مهموسة ، والصاد مطبقة مجهورة
الصفحه ٣٨٧ :
١٦٥ ـ ولا تعبد الشيطان والله فاعبدا (١)
وأجرى الوصل
مجرى الوقف ، وهذا الوجه أضعفها ، لأن إجرا
الصفحه ٨٦ : فى كلامهم ، وتكون (أن)
على هذا زائدة ، ويجوز أن تجعل (أن) بمعنى أى فيكون تقديره ، وجعلناه هدى لبنى
الصفحه ٩٣ : ).
و (أن) الثانية
، فى موضع رفع لأنه فاعل (منع) وتقديره ، وما منعنا الإرسال بالآيات إلا تكذيب
الأولين
الصفحه ١٧٢ : الْحَرِيقِ) (٢٢).
من غمّ ، فى
موضع نصب ، لأنه يدل من قوله (منها) ، وتقديره ، كلما أرادوا أن يخرجوا من غمّ
الصفحه ٢٢١ : ) بالتشديد كان أصل (ألّا)
(أن لا) ، و (أن) فى موضع نصب لأنه يتعلق ب (يهتدون) ، و (لا) زائدة ، وقيل منصوب
على
الصفحه ٢٤٧ : . وأما (حيوة)
اسم رجل فأصله (حيّة) إلا أنه لما كان اسما علما والأعلام كثيرا ما يعدل بها عن
قياس كلامهم
الصفحه ٤٤٤ : وبغير تنوين.
فمن قرأ
بالتنوين ، نوّنه على الأصل لأن اسم الفاعل ههنا بمعنى الاستقبال ، ونصب (أمره)
به
الصفحه ١٤٥ : ضعف ، لدخول اللام فى الخبر ، وهو قليل فى كلامهم.
__________________
(١) جاء فى اللسان مادة (هبا
الصفحه ٥٦٩ :
٥٠٥
(فجعله غثاء)
٥
الأعلى
٥٠٨
(وزاده بصطة فى
العلم والجسم