الصفحه ١٠ :
وكتاب موسى ،
مرفوع لأنّه معطوف على قوله : شاهد. ففصل بين حرف العطف والمعطوف بالظرف وهو قوله
: (من
الصفحه ١٦ : )
لأنّه بمعنى معصوم ، ويجوز البدل أيضا مع إبقاء عاصم على معنى فاعل ، ويكون
التّقدير ، لا عاصم اليوم من أمر
الصفحه ١٨ : :
(أَفَما نَحْنُ
بِمَيِّتِينَ إِلَّا مَوْتَتَنَا الْأُولى)(١).
فموتتنا ،
منصوب على الاستثناء لأنه مستثنى
الصفحه ٢٨ : والأرض.
وإلا ما شاء
ربّك ، (ما) فى موضع نصب لأنّه استثناء منقطع.
قوله تعالى : (وَإِنَّ كُلًّا لَمَّا
الصفحه ٥٠ : موضع الحال من المضمر فى (يوقدون).
ولا يجوز أن
يكون (فى النّار) متعلقا بيوقدون ، لأنه ليس المعنى أنهم
الصفحه ٥٨ :
فعلية فى موضع نصب لأنها صفة جنات.
وخالدين ،
منصوب على الحال من (الذين).
وتحيّتهم فيها
سلام ، جملة
الصفحه ٦٢ : ) (٥٢).
فى تقديره
وجهان :
أحدهما : أن
يكون تقديره ، هذا بلاغ للناس وللإنذار. لأنّ (أن) المقدرة بعد
الصفحه ٦٣ : جيّدتان ، وفيها لغات.
و (ما) فيها
كافة عن العمل ، وخرجت بها عن مذهب الحرف لأنّ (ربّ) حرف جرّ ، وحرف
الصفحه ٦٨ : النصب ههنا على الرفع لأنه قد
عطفه على جملة فعلية وهى قوله : (وَلَقَدْ خَلَقْنَا
الْإِنْسانَ) فقدّر الفعل
الصفحه ٧٨ : ، وتقديره ، (إن الله
لا يهدى هو من يضل).
ومن قرأ : لا
يهدى من يضل. كان (من) فى موضع رفع ، لأنه مفعول ما لم
الصفحه ٧٩ : فى موضع نصب ، لأنه معطوف على
قوله : البنات.
وقوله تعالى :
سبحانه ، اعتراض بين المعطوف والمعطوف عليه
الصفحه ٨٤ : الكاذبون).
ومن شرح ، فى
موضع رفع لأنه مبتدأ.
وفعليهم غضب من
الله ، خبره.
قوله تعالى : (وَلا تَقُولُوا
الصفحه ٨٥ :
حنيفا ، منصوب
على الحال من الضمير المرفوع فى (اتّبع) ، ولا يحسن أن يكون حالا من (إبراهيم)
لأنه
الصفحه ١٠٨ : موضع رفع ، لأنه مبتدأ ، وخبره محذوف
، وتقديره ، الّذى شاءه الله كائن. وحذف الهاء التى هى العائد تخفيفا
الصفحه ١١٠ : بضمة
واحدة ، جعله مخففا من ثمر ، كما يقال : فى خشب خشب ، وقد قرئ به (كأنهم خشب
مسنّدة) ، لأنّ كلّ جمع