الصفحه ٤٧١ : : (فَكَيْفَ تَتَّقُونَ إِنْ كَفَرْتُمْ
يَوْماً يَجْعَلُ الْوِلْدانَ شِيباً) (١٧).
يوما ، منصوب
لأنه مفعول
الصفحه ٤٧٨ :
فتقديره ، إلى أسماء الرحمن ، لأن النصر ينزل من السماء.
قوله تعالى : (فَلا صَدَّقَ وَلا صَلَّى
الصفحه ٤٨٢ : ).
والثانى : أن
يكون منصوبا على التمييز.
والثالث : أن
يكون منصوبا لأن التقدير فيه ، يشربون من كأس ماء عين
الصفحه ٤٨٨ : . فلو حملت الآن على ظاهرها لتناقض المعنى ،
لأنه يصير التقدير ، هذا يوم لا ينطقون فيعتذرون. فيكون ذلك
الصفحه ٤٩٤ : ءه ، فى
موضع نصب لأنه مفعول له ، وتقديره ، لأن جاءه ، فحذف اللام فاتصل الفعل به. ومنهم
من جعله فى موضع جر
الصفحه ٥٠٢ :
والثانى : أن
يكون منصوبا على الحال لأنها بمعنى جارية ، فهى حال من (تسنيم) ، على أن (تسنيما)
اسم
الصفحه ٥٠٤ : ) فى موضع نصب ، لأنه استثناء
من الهاء والميم فى (بشرهم).
والثانى : أن
يكون الاستثناء ههنا منقطع الجنس
الصفحه ٥٠٨ : ) ، كان (غثاء
أحوى) نصبا لأنه مفعول ثان. أى جعله غثاء أسود يابسا. وقيل : تقديره ، الذى أخرج
المرعى أحوى
الصفحه ٥١٣ : ،
مرفوع لأنه الفاعل.
ومن قرأ
بفتحهما كان تقديره ، لا يعذّب أحد مثل عذابه ، ولا يوثق أحد مثل وثاقه. والها
الصفحه ٥١٤ :
تقديره ، ما اقتحام العقبة. فحذف المضاف وأقيم المضاف إليه مقامه. وفك رقبة ،
مرفوع لأنه خبر مبتدأ محذوف
الصفحه ٥٣٣ : : مررت ببكر. والتحريك فى هذا النحو إنما كان لالتقاء الساكنين ،
لأنه لما أحب التحريك فى هذه اللغة لالتقا
الصفحه ٥٣٤ :
ولهذا حركوا
ذال (مذ) ، لالتقاء الساكنين بالضم ، نحو : مذ اليوم ، لأن الأصل فى (مذ) (منذ) ،
فلما
الصفحه ٥٣٥ : لأن الحرف المشدّد بحرفين ، الأول ساكن
والثانى متحرك ، وكان الفتح أولى لأنه أخف الحركات.
ومن قرأ
الصفحه ٥٤٤ : ، سيصلى هو وامرأته ، لوجود الفصل ، لأنه يقوم مقام التأكيد فى جواز
العطف.
والثانى : أن
يكون مرفوعا لأنه
الصفحه ٥٤٣ :
«غريب إعراب سورة الفتح (١)»
قوله تعالى : (إِذا جاءَ نَصْرُ اللهِ) (١).
تقديره ، إذا
جاءك نصر