الصفحه ٢٦٦ : وهو (عين) وأقيم (الذى) مقام (عين) ، وإنما وجب هذا التقدير بهذه الحذوف
ليستقيم معنى الكلام ، لأن تشبيه
الصفحه ٢٦٨ :
على معنى (من) لأن المراد بها المؤنث ، ومن النحويين من يستضعف الرجوع إلى
التذكير بعد التأنيث
الصفحه ٢٧٦ : موضع نصب بتقدير حذف حرف جر ، وتقديره ، لأن اعمل. أى ألنّا له الحديد
لهذا الأمر. وسابغات ، أى دروعا
الصفحه ٢٧٧ : .
قوله تعالى : (اعْمَلُوا آلَ داوُدَ شُكْراً) (١٣)
شكرا منصوب
لأنه مفعول له ، ولا يكون منصوبا ب (اعملوا
الصفحه ٢٨٨ : وهى فى موضع رفع
بالابتداء ، وما قبله من الجار والمجرور ، خبره. وألوانه ، مرفوع لأنه فاعل ، لأن
اسم
الصفحه ٢٨٩ :
السَّيِّئِ) (٤٣). استكبارا ، منصوب لأنه مفعول له. ومكر السّيئ منصوب على المصدر ، وهو
من إضافة الموصوف إلى
الصفحه ٣٠٦ : ).
سلام ، مرفوع
لأنه مبتدأ. وعلى نوح ، خبره ، وجاز الابتداء بالنكرة ، لأنه فى معنى الدعاء ،
كقوله تعالى
الصفحه ٣١٥ :
ذلك ، فى موضع
نصب ب (غفرنا) ، ويجوز أن يكون فى موضع رفع لأنه خبر مبتدأ محذوف ، وتقديره ،
الأمر
الصفحه ٣٢٠ : ).
وأصله (لتعلمون)
، إلا أنه لما اتصلت به نون التوكيد الشديدة ، أوجبت بناءه ، لأنها أكدت الفعلية
فردته إلى
الصفحه ٣٣٩ :
بقوله تعالى : (وَنَجَّيْنَا
الَّذِينَ آمَنُوا) لأنه ماض و (يوم يحشر) مستقبل ، فلا يعمل فيه الماضى
الصفحه ٣٤١ :
تعالى :
(وَآتَيْناهُ
الْإِنْجِيلَ فِيهِ هُدىً وَنُورٌ)(٣)
فهدى ، مرفوع
بالظرف لأنه حال من (الإنجيل
الصفحه ٣٤٧ :
مشفقين ، منصوب
على الحال من (الظالمين) ، لأن (ترى) من رؤية العين ، لا من رؤية القلب.
قوله تعالى
الصفحه ٣٥٦ : .
قوله تعالى : (وَقُلْ سَلامٌ) (٨٩).
سلام ، مرفوع
لأنه خبر مبتدأ محذوف ، وتقديره ، أمرى سلام. أى
الصفحه ٣٥٨ : متعلقا بقوله تعالى
:
(إِنَّا مُنْتَقِمُونَ)
لأن ما بعد (إن)
لا يعمل فيما قبلها. والثانى : أن يكون
الصفحه ٣٦١ : والنصب. فالرفع لأنها خبر مبتدأ محذوف وتقديره ، الأمر كذلك.
والنصب على الوصف لمصدر محذوف وتقديره ، يفعل