الصفحه ١٢٣ : الألف
لالتقاء الساكنين فبقى (ترين) ، وحذفت النون لأنّها نون إعراب ، لطرءان (١) البناء لدخول نون التوكيد
الصفحه ١٣٨ : لِمَنْ يَخْشى) (٢ ، ٣).
ما أنزلنا ،
يحتمل وجهين. أحدهما : أن يكون جواب القسم ، لأنّ قوله تعالى :
(طه
الصفحه ١٤٤ : ، مرتفع
لأنه خبر (موعدكم) ، على تقدير حذف مضاف ، وتقديره ، موعدكم وقت يوم الزينة. ولا
يجوز أن يكون (يوم
الصفحه ١٥٥ : عليه (متّعنا) ، لأنّ (متّعنا) بمنزلة جعلنا ، فكأنه
قال : وجعلنا لهم زهرة الحياة الدّنيا.
والثانى : أن
الصفحه ١٥٦ : ، استفهامية
فى موضع رفع لأنها مبتدأ. وأصحاب الصّراط ، خبره.
ولا يجوز أن
تكون (من) اسما موصولا بمعنى الّذى
الصفحه ١٥٧ : إِلَّا اسْتَمَعُوهُ وَهُمْ يَلْعَبُونَ لاهِيَةً قُلُوبُهُمْ) (٢ ، ٣).
محدث ، مجرور
لأنه صفة (ذكر
الصفحه ١٨٠ : ، لأنه لما نقلت حركتها عنها ، بقيت ساكنة ، والدال قبلها
ساكنة ، لأنّ حركتها عارضة ، فأشبه اجتماع الساكنين
الصفحه ١٨٦ : الْخَيْراتِ) (٥٥ ، ٥٦).
ما ، بمعنى
الذى فى موضع نصب ، لأنها اسم «أن» ، وخبرها «نسارع لهم به» فحذف «به
الصفحه ١٨٩ :
قوله تعالى : (قالَ رَبِّ ارْجِعُونِ) (٩٩).
إنما جاءت
المخاطبة بلفظ الجمع لأن الملك يخبر عن نفسه
الصفحه ١٩٦ : ء وكسر الباء وفتحها. فمن قرأ بضم الياء وكسر الباء ، كان (رجال) مرفوعا
لأنه فاعل. ومن قرأ بضم الياء وفتح
الصفحه ٢٣٥ : ).
ومعيشتها ، منصوب بحذف حرف الجر ، أى : بطرت فى معيشتها ، ولا يجوز أن يكون منصوبا
على التمييز ، لأن التمييز
الصفحه ٢٥٣ : من الكتاب ، لأنه مضاف إليه ،
ولا عامل يعمل فى الحال ، وفيه خلاف.
والرفع من
ثلاثة أوجه.
الأول : أن
الصفحه ٢٥٤ : يَرَوْا سَبِيلَ الغَيِّ
يَتَّخِذُوهُ سَبِيلاً)(١) ، وقيل : يعود على (الحديث) لأنه فى معنى (الأحاديث
الصفحه ٢٥٦ : : (وَلا تَمْشِ فِي الْأَرْضِ مَرَحاً) (١٨).
مرحا ، منصوب
لأنه مصدر فى موضع الحال ، كقولهم : جاء زيد ركضا
الصفحه ٢٦١ : بَيْنَهُمْ) (٢٥).
هو ، ههنا فصل
، لأنّ (يفصل) فعل مضارع ، ولو كان فعلا ماضيا لم يجز ، فإنهم يجيزون : زيد هو